رواية الاميرة المفقودة الفصل التاسع عشر
انت في الصفحة 8 من 8 صفحات
لكنني وضعت يدي على المرضى ورعايتهم دون خۏف أو وباء ز لقد تعجبت من جرأتي. ثم أخبرتها بسري ، وتوسلت إليها أن تسمح لي باستخدام فني عليها.
(قد تزول أشياء أخرى لكنك وأنا ، وحبنا الكبير لبعضنا البعض ، سنعيش بعد قپر الملك شيفرو)
لكنها كانت مليئة بالاعتراضات الخجولة قبل الزواج و سألتها (هل كان ذلك صحيحًا؟ ألم يكن ذلك إحباطًا لإرادة الآلهة؟ إذا كان أوزوريس العظيم قد تمنى أن تكون سنواتنا طويلة ، ألن يكون هو نفسه قد جلبها؟ )
بكلمات مغرمة ومحبة تغلبت على شكوكها ، ومع ذلك فهي كانت مترددة وقالت إنه كان سؤالا رائعا و كانت ستفكر في الأمر أكثر من أجل هذه الليلة و في الصباح
يجب أن أعرف ردها و من المؤكد أن ليلة واحدة لم يكن طلبها كثيرًا وكانت ترغب في الدعاء لداعشي للمساعدة في قرارها
وبقلب غارق ونذير شړير حزين تركتها مع نسائها و في الصباح عندما انتهت التضحية المبكرة
أسرعت إلى منزلها و قابلتني جارية مذعورة على الدرج قالت إن سيدتها كانت مريضة للغاية وفي نوبة من الچنون اخترقت طريقي بين الحاضرين وهرعت عبر الصالة والممر إلى غرفة أطما الخاصة بها والتى كانت مستلقية على أريكتها ، ورأسها مرتفع فوق الوسادة ، ووجهها شاحب وعينها مصقولة على جبهتها و اشتعلت النيران في بقعة أرجوانية غاضبة بداخلى و كنت أعرف أن علامة الچحيم القديمة ولقد كانت ندبة الطاعون الأبيض و دليل الموټ ، لماذا أتحدث عن ذلك الوقت العصيب؟
ظللت لأشهر مجڼون و محموم وممتلأ بالهذيان ، ومع ذلك لم أستطع الموټ و لم يعطش العرب قط للآبار الحلوة كما اشتاقت للموټ وهل كان من الممكن أن يؤدي السمھ أو الفولاذ إلى تقصير خيط وجودي ، كان من المفترض أن أعود قريبًا إلى حبي في الأرض بالبوابة الضيقة وحاولت ولكن دون جدوى و كان التأثير اللعين قويا جدا علي