السبت 23 نوفمبر 2024

رواية الاميرة المفقودة الفصل العشرون

انت في الصفحة 10 من 13 صفحات

الأميرة المفقودة
الأميرة المفقودة بقلم أسماء ندا

ماټ الحمراء حيث ضغطت الأصابع و بدا أن هناك الكثير من هذه العلامات لدرجة أنني أحصيتها  و كانت هناك سبع  وكلها متوازية باستثناء علامة الإبهام  كما لو كانت مصنوعة بيد واحدة. كما اعتقدت من يد الموميlء بالأصابع السبعة.
"حتى هناك ، في الصحراء المفتوحة ، بدا الأمر كما لو كان هناك سـحړ! ومن  دهشتي عندما انحنيت  عليه  وفتحت يدي اليمنى  والتي كنت حتى الآن مغلقة مع الشعور الغريزي حتى في النوم بالحفاظ على الأمان التى  احملها  كما فعلت ذلك النجم ۏسقطټ الجوهرة هناك وضړبت الرجل المـيټ  على فمه و خرجت على الفور من فم المـيټ  دفقة كبيرة من الډم حيث فقدت الجوهرة الحمراء في الوقت الحالي.
قلبت المـيټ  للبحث عن الجوهرة  فوجدته  ممددًا ويده اليمنى منحنية تحته وكأنه سقط عليها ؛ و يمسك بها سكېن كبير عريض على النقط والحافة كالعربي الذي يحمله عند الحزام وربما كان على وشك قت.لي عندما جاء الانتڤام منه سواء من الإنسان أو من الله ، أو من آلهة القدامى ،

لا أعرف و يكفي أنه عندما وجدت الجوهرة  الخاصة بي ، والتي كانت تتألق كنجم حي من فوضى الډم حيث تكمن  لم أتوقف و لكنني ھړپټ من المكان وسافرت بمفردي عبر الصحراء الساخنة  إلى أن وجدت بحمد الله قبيلة عربية تخيم بجوار  بئر و أعطتني الماء و ترحلت  معهم حتى وضعوني في طريقي.
"لا أعرف ما حدث ليد الموميlء ، أو أولئك الذين كانت لڈم .. ، ولا أعرف ما هي الفتنة ، أو الشك ، أو الكارثة ، أو الجشع المصاحب لها ؛ ولكن هناك سبب من هذا القبيل لا بد أنه كان موجودًا ، منذ أولئك الذين كان لڈم .. و ھړپټ معها ، وهي بلا شك تستخدم كسحر قوة من قبل بعض قبائل الصحراء.
وفي أقرب فرصة قمت بفحص الجوهرة  ، حيث كنت أرغب في محاولة فهم ما هو محفور عليها و كانت الرموز ( التي لم أستطع فهم معناها ) على النحو التالي …." 
بينما كنت أقرأ هذا السرد الجذاب كنت أعتقد أنني رأيت 
10  11 

انت في الصفحة 10 من 13 صفحات