رواية الاميرة المفقودة الفصل العشرون
في حين أنه إذا كانت لديه صلاحيات فهي ليست لمن أخذها من الموټ ؛ لأن موټه أعقب سرقته بشد و بالفعل كان للتميمة معمودية رهيبة و لأن معصم اليد المـيټ ة كان ملطخًا باللون الأحمر على الرغم من أنها كانت مغموسة بالډم حديثًا وفي تلك الليلة كنت في خۏف مؤكد خشية تعرضي لبعض العڼف ، لأنه إذا كانت اليد المـيټ ة المسكينة ذات قيمة مثل السحر ، فماذا يجب أن تكون القيمة في مثل هذه الحكمة من الجوهرة النادرة التي كانت تحرسها ، على الرغم من أن من علم بذلك الرئيس فقط ، و ربما كان شكوكي أكبر لأنه كان بإمكانه أن يأمر بأمور تجعلني تحت رحمته عندما يريد و لذلك كنت أحرس نفسي مع اليقظة قدر المستطاع وقررت ذلك في أقرب فرصة لي يجب أن أغادر هذه التجمع وأكمل رحلتي إلى المنزل أولاً و إلى ضفة النيل ثم نزولاً إلى الإسكندرية ؛ مع مرشدين آخرين لا يعرفون ما هو غريب معي.
و أخيرًا جاءني الاحتياج للنوم قويًا لدرجة أنني شعرت أنه لن يقاوم و خوفًا من الھجوم أو أن يتم تفتيشه أثناء نومي و قد يجد البدو جوهرة النجمة التي رآني أضعها مع الآخرين في ثوبي ، أخرجته دون أن يلاحظه أحد وأمسكت به في يدي ، بدا أنه يعيد ضوء النيران الوامضة وضوء النجوم لأنه لم يكن هناك قمر بنفس الدقة ؛ ويمكنني أن ألاحظ أنه على ظهره كان محفورًا بعمق مع علامات معينة مثل التي رأيتها في القپر و عندما غيبت في غيبوبة النوم ، كانت جوهرة النجمة المحفورة مخبأة في جوف يدي المشدودة استيقظت من النوم مع ضوء شمس الصباح على وجهي وجلست ونظرت حولي كانت lلڼlړ قد انطفأت وكان المخيم مقفرًا باستثناء شخصية واحدة كانت معرضة لي الزعيم العربي ،الذي كان مستلقيًا على ظهره ميتًا. و كان وجهه أسود تقريبًا وعيناه مفتوحتان يحدق في السماء بشكل مرڠب كما لو أنه رأى هناك بعض الرؤيا المخيفة ، بحثت فى جسده و وجدت في حلقة العلا