لقاء صحفي مع الكاتبة رحمة جمال
لقاء صحفي مع الكاتبة رحمة جمال pdf
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
دعونا نرحب معا بهذه الموهبة المتألقة فهيا معا لنبدأ
الاسم رحمة جمالريهام.
السن 19.
المحافظة أسيوط.
الموهبة كاتبة.
لقبك ليس لدي لقب أرى أن اسمي بحد ذاته لقب.
هل بإمكانك أن تحدثنا عن نفسك ! أنا رحمة جمال أدعى في بطاقتي ريهام لكني أميل لرحمة أكثر وإحقاقا للحق لا أعلم لما والدي أطلق لي أسمين ليس واحد يكفي! لكن أرى أنه إلى حدا تميز.
متى بدأت الكتابة بدأت في عام 2021
من أول مشجع لك أبي واخواتي.
ماهي الصعوبات التي واجهتها وكيف تخطيتها لا يوجد صعوبات سوى فقط عدم التفاعل من الناس على ما يجب التفاعل عليه مما يؤدي لفقدان الشغف والإحباط.. لكن أبي يشجعني على المثابرة مخبرا إياي أني يوما سوف أكون يوما ما ما أتمنى وهذه إجابة السؤال الثاني.
ماذا تمثل لك موهبتك تمثل لي حياة كاملة أنا أخطه بأنمالي مشاعرا تختلج بداخلي أنفرها على أورق تمثل السعادة بالنسبة لي وتبعث السلام لثنايا روحي.
أرنا بعض من كتاباتك أبي هو ذاك الرجل الذي إذا قمت بطلب نجمة منه كان إلى السماء جلبا لي إياها أجمع إذا رأني أنهار كان بروحه لي مضحيا حتى ينجازني درع حامي أستند عليه صديق إليه أبوح بكل ما يثقل كاهلي معلم لي بخبرات الحياة التي بها دارس أخا يمزحني فكان لي ثغري ابتسامة تضيء.. فهو أكسير الحياة وجدني شمس كانت لدجى روحي تضيء.
من هو مثلك الأعلى في هذا المجال طه حسين.
هل ترى أن التواصل الإجتماعي له دورا في هذا المجال بالتأكيد في عصرا هذا فبالتأكيد له دور فعال ف منه ينتشر كل شيء يعلم الجميع بالكاتب بواسطة.
ما هي طموحاتك أنا أصير كاتبة حروفها تصل إلى الجميع حافرة بصمتي بدواخلهم.
رسالة توجهها لكل كاتب مبتدئ ثابر وعافر للوصول إلى حلمك وما تسعى إليه يجب عليك أن تخط على الطريق محاولا الوصول إلى حلما في الآفاق يلمع أقفز على ذاك وثبت قدمك على هذا طأط رأسك مركزا على موضع قدمك محاولا عدم الاستسلام إلى اليأس الذي في داخلك كامن ثابر وثابر مرة أخرى فحلاوة النجاح ليس لها مثيل بالإضافة إلى أن الحلم جدير بالمثابرة والتحقيق.