الخميس 19 سبتمبر 2024
تم تسجيل طلبك بنجاح

رواية تعويذة الحب بقلم دنيا صابر الفصل الثامن

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

الفصل الثامن 
تعويذة حب 
بقلمي دنيا صابر
وعندما أغار أفكر جديا حبسك داخل قلبي ألف عام حتي تهدأ غيرتي.
دنيا_صابر
_ وقومت مشوحة بايدي كده وقولت لا دا انا عمري ما هتجوزك خاالص
وبعدين اي اللي حصل يا روح
روح ولا قبلين أخذت حتت قلم على قفايا انما أي عنب وقالي اتنيلي يا روح وروحي البيت قولي لابوكي هعدي عليكوا النهارده ليليان قوليلي اعمل اي
ليليان بضحك انتي هبله يا روح انتي بجد مش عارزه تتجوزيه ولا بتستعبطي
روح بعقدة حواجب طبعا مش عايزه اتجوزه محمود دا اخويا
ليليان روح نتكلم جد شويه انتي ومحمود عمركوا ما كنتوا اخوات انتوا صحاب قريبين من بعض انت بتحبيه بس مش واخده بالك روح انتي مش بتشوفي نفسك وانت بتتكلمي مع محمود مش بتشوفي وشك بيقلب كام لون لو وقف واتكلم مع بنت غيرك مش بتشوفي نفسك ولا بتسمعي كلامك وانتي بتعاتبيه انه اتاخر عليكي في الرد مبتحسيش بروحك وانتي قلقانه ومتوتره انه يكون فيه حاجه او حصله حاجه مش بتشوفي نفسك وبتشوفي لمعه عيونك وانت بتتكلمي معاه وبتدعميه روح انتي بتحبي محمود بس مش حاسه بروحك ومكتفاه وخايه تقربي منه بجد وحاطه خۏفك وقلقك تحت بند احنا اخوات انا سايباكي تكابري وتنكري براحتك بس لحد كدا وكفايه كفايه ټعذبي نفسك وتعيش التوتر دا انتي مشوفتيش نفسك وقت ما كان هيتجوز سيبي نفسك للحب يا روح صدقيني محمود يستحق انك تجازفي وتستسلمي لحبه ماقلقيش يا حبيبتي انا لولا ما واثقه ان محمود بيحبك بجد مكنتش اتكلمت انا هسيبك تفكري في كلامي وربنا يريح بالك وقلبك يا حبيبتي وعايزاكي تكلميني بليل تقوليلي انك اتقري فاتحتك سلام دلوقتي عشان اروح المؤتمر.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أغلقت هاتفها وهي تنظر له بحيره أحقا ما تقوله صديقتها صحيح لا تعلم هل ما تشعر به إتجاه محمود اخوه وصداقه كما تقول ام هو الحب.... هي بالفعل تشتعل كالڼار عندما تراه مع أخري تصبح كالإعصار عندما يضحك ويتحدث مع غيرها كاالبركان عندما تشعر بالقلق عليه أهذا هو الحب هل حقا تحبه ......
.___________________________.
جالسه في مكانها تنتظر ركان يأتي حتي تبدا في اعطائه درسه وتذهب ما هي الا دقائق ووجدته يعبر البوابه وبيده حقيبه ومن الواضح انها حقيبه هدايا وعلي وجهه ابتسامه بشوشه وفرحه ابتسمة بخفه لاجله هي تعلم انه واقع بالحب وتنتظره يخبرها بنفسه فهي ليست معلمة وحسب بل اكثر من ذلك فهو دائما ما يخبرها انه يشعر بالإطمأن بالحديث معها فهي بئر أسراره
ركان وهو يقترب نحوها ويتحدث ببشأشه ومرح مساء الفل علي احلا والطف ميس في الدنيا هو في كدا يا ناس
ندي تحدثت بلطف اتوقع كدا من كلامك ودخلتك دي ان في كلام وسر جديد حابب تقوله
ركان وهو يجلس علي الكرسي امامها ويتحدث بصوت

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات