لقاء صحفي مع الموهبة الجميلة الاستاذ أحمد فايز عبد العظيم
" السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة "
دعونا نرحب معًا بهذه الموهبة المتألقة ، فهيا معًا لِنبدأ ♡♡
▪︎الاسم؟ :أحمد فايز عبد العظيم
▪︎السن؟ : 23عاماً
▪︎المحافظة؟ : البحيره_دمنهور
▪︎الموهبةو لقبك:كاتب«أمير القلم»
▪︎ هل بإمكانك أن تحدثنا عن نفسك ؟! : أدرس علم النفس في كليه الآداب جامعه طنطا واحب افرغ طاقتي ف الكتابة، واحب ايضا القراءة، والفن والتمثيل.
▪︎كيف إكتشفت موهبتك ؟ بداية من دخول، كنت بكتب اقتباسات وخواطر وادونها، واكتب ما يجول ف خاطري لان لا اجيد الكلام مع احد، من هذا الوقت بدات اكتب، وفي نهايه، 2022كتب اول روايتي.
▪︎ متى بدأت الكتابة ؟ : في صيف 2022 كانت البداية اني اكتب رواية او اسكريبت.
▪︎ من أول مشجع لك؟ اصدقائي المقربين لي.
▪︎ماهي الصعوبات التي واجهتها؟ وكيف تخطيتها؟ : قد يأتي عليك وقت لا تجيد الفكره او قد تهرب منك، او افقد الشغف نهائي! تغلبت عليها انني اخذت قسطا من الراحه وتوقفت عن الكتابه، حينها تجددت افكاري، وشغفي وطاقتي.
▪︎هل تعتقد أنك ستتخلى يومًا عن موهبتك؟! : بالتأكيد لا، لان الكتابة دي فن وحب وعشق.
▪︎ماذا تمثل لك موهبتك؟ : تمثل لي كل شئ، ثقتي بنفسي، والتعبير عما بداخلي، التشجيع، المساعده للغير.
▪︎أرِنا بعض من كتاباتك : رواية «روح الأحمد» اول عمل ورقي
نوڤيلا(حمل قبل البُلوغ) الكتروني
اسكريبت «قسوه أبي»
▪︎من هو مثلك الأعلى في هذا المجال؟ : كُتاب كثرين، ولكن كل واحد وله طريقته، آخذ من كل كاتب معلومه.
▪︎هل ترى أن التواصل الإجتماعي لهُ دورًا في هذا المجال؟ : بالتاكيد، السوشيال له دور كبير ايجابي في الناس تعرفني، وتعرفي كتابتي.
▪︎ما هي طموحاتك؟ ان اكتب عمل درامي للتليفزيون والسينما، واسعي لذلك.
▪︎رسالة توجهها لِكل كاتب مبتدئ؟ : ان يكون قارئ جيد ملم بكل المجالات، ياخذ ورش كتابه، يقوي نفسه ف اللغه العربية، يجعل له قاموساً نحويا، يتعلم من اخطاء الاخرين، حتي لا يقع بها،،، يقرأ للكتاب اكبر منه واصغر منه، وان يكون لين متقبل النقد الايجابي، ويسمح للإخرين بتقيم اعماله.
وكان معكم الكاتب: احمد فايز 🫶🦋
اقتباس من رواية ورقي
"أنا بخير ولكنني لست بخير، انني بخير ولكن تعبت من الكتمان اريد البوح عما بداخلي، أنا بأفضل حال لكنني بأسوء حالة، لا أدري ففي كل يوم أشعر بشعور جديد في يوم أشعر بأنني الأفضل، وفي آخر أشعر بأنني الأسوء، وفي يوم جيد وممتاز وفي يوم آخر أشعر أنني سيئ، في يوم أشعر بأنني وحيد منبوذ وفي يوم أشعر بأنني محبوب مدلل في يوم أشعر بأن كل شيء رائع وفي يو آخر تنقلب الآية أصبح طيف إنسان وفي يوم أكون أنا الإنسان، في يوم أشعر بضيق الصدر وفي يوم أشعر بأنني فراشة تطير في السماء، ماذا يحصل؟ ولما هكذا الحياة؟ ولماذا أنا؟ ومن أنا؟ وماذا أفعل هنا؟ لماذا أشعر بهذه المشاعر المتدخلة العكسية؟ ماهذه الحياة يابشر؟تِعبت من تأديه دور الجدار اريد الإتكاء أيضاً.. "