مغامرات بقلم سوسو الفصل السادس
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
التعلق هذه استلقيت مستيقظا لساعة تلو الأخرى أفكر في قدرتي المخيفة. وفي حالة اليأس التي أصابتني أعتقد أنني ربما انتهزت فرصة مبكرة للوقوع على ركبتي أمام الآنسة غريفين لأعلن تشابهي مع سليمان وأدعو الله أن يتم التعامل معه وفقا لقوانين بلدي الغاضبة إذا كان ذلك وسيلة غير مدروسة لمن يفتح الهروب قبلي.
في أحد الأيام كنا في الخارج نسير اثنان واثنان وفي تلك المناسبة كان للوزير تعليماته المعتادة بأن يأخذ ملاحظة عن الصبي عند المنعطف وإذا كان يحدق بفظاظة وهو ما كان يفعله دائما في جمال الحريم ليجعله ينحني أثناء الليل وحدث أن قلوبنا كانت محجوبة في الحزن وقد أدى عمل غير خاضع للمساءلة من جانب الظباء إلى إغراق الدولة في الخزي.
عندما وصلنا إلى هناك ذهبنا إلى غرفة بمفردنا واستدعت الآنسة غريفين مساعدتها
لقد أخذ المړض الخاص بك بطريقة سيئة و مريره!
سألته بقلب مرتعش هل هو مريض جدا
أدعو الرب أن تهدأ الرياح من أجلك يا
جبان.
قالها المسرور الطيب وهو راكعا على ركبتيه لأنه قد يكون لدي كتف حتى يرتاح رأسي عليه وأنا مطمئن بعدما قيل ټوفي والدك
تم إعادتي إلى المنزل وكان هناك ديون في المنزل بالإضافة إلى المۏت وكان لدينا بيع هناك وتم النظر إلى سريري الصغير من قبل قوة مجهولة بالنسبة لي تسمى بشكل غير مباشر التجارة حيث تم وضع مكوك الفحم النحاسي وطاولة الشواء وقفص العصافير فيه لعمل الكثير منه ثم ذهب لأغنية لذلك تذكرتها وتساءلت عن أي أغنية وفكرت في أي أغنية كئيبة يجب أن تغنيها!
بعد ذلك تم إرسالي إلى مدرسة كبيرة باردة عاړية للكبار حيث كان كل شيء للأكل والارتداء سميكا ومتكتلا دون أن يكون كافيا للجميع كبيرهم وصغيرهم كانوا قساة حيث كان الأولاد يعرفون كل شيء عن البيع قبل أن أصل إلى هناك سألوني عما جلبته ومن اشتراني وصړخ في وجهي اذهب انطلق اذهب! لم أهمس قط في ذلك المكان البائس أنني كنت هارون أو كان لدي نساء لأنني كنت أعلم أنه إذا ذكرت انعكاساتي يجب أن أكون قلقا للغاية ويجب أن أغرق نفسي في البركة الموحلة بالقرب من الملعب الذي بدت مياهه مثل الجعة .
آه لي آه لي! لم يطارد أي شبح آخر غرفة الصبي من أصدقائي منذ أن احتلتها من شبح طفولتي شبح براءتي شبح إيماني المتجدد لقد سعيت في كثير من الأوقات إلى الشبح لا تخطو خطوة للتواصل مع هذا الرجل أبدا أو لتصل إليه ولم يكن بأيدي هؤلاء الأشخاص لمسها أبدا فقلب هذا الرجل أكثر نقاء ليحتفظ به وهنا ترونني أعمل بمرح وشكر بقدر ما أستطيع على الحلاقة في الزجاج تغييرا دائما للعملاء والاستلقاء والقيام بالهيكل العظمي المخصص لي لرفيقي الفاني..