زوجة مهمشة (امانى)٥
انت في الصفحة 1 من صفحتين
البارت الخامس
مازال الحديث مستمر بين صديق والدكتوره عائشه وتطرقت الدكتورة لاسئله عن نوع العلاقة بين سجده وميار
- أستاذ صديق ممكن أعرف نوع العلاقة اللى كانت بين ميار وسجده هل علاقة قوية او سطحيه حب غيره كده يعنى
- بصى العلاقة بين سجده وميار كانت غريبه كانت علاقة أم ببنتها كانت ميار متعلقه جدا بسجده وسجده برضو انا فاكر يوم فرحنا كان سجده عندها حوالى 20 سنه وفضلت ټعيط جامد وميار كانت سايبه الفرح وكل شويه تروح تحضنها رغم إن سجده ليها ام واخوات لكن كانت هى وميار علاقتهم قويه جدا وكانت سجده بتفرح بسفرى عشان ميار بتروحلهم
- شبهه معدومه انت ظروف شغلى بتخلينى اسافر كتير ووقف سفرى اغلب وقت ميار عند اهلها فلما باجى بيكون اهتمامها منصب عليا
- طيب والدتت سجده كانت علاقتها ببناتها الاتنين ايه
- افتكر انها علاقه عادية لانها من النوع اللى بيفضل الصبيان اكتر من البنات
- طيب انت علاقتك مع ميار ايه كنت بتحبها
- كنت بحترمها وليها معزه فى قلبى احنا جوازنا كان غريب كان فى حاجة بتشدنا لبعض مش حب لا احترام اعجاب تقدرى تقولى تفاهم ولحد اخر لحظه في حياتها علاقتنا كانت كويسه جدا
- طيب اتجوزت ليه سجده او نأجل السؤال ده قربت من سجده ازاى
كان الوضع الطبيعي فى الوقت ده انى اجيبلهم داده بس لازم يكون فى حد متابعها صراحه اهل ميار فى البداية قالوا احنا هناخدهم ومش عايزين دادات دول لحمنا بس انا اصريت الغريب إن سجده كانت بتهتم بيهم بشكل غير طبيعى كانت حنينه عليهم مكنتش بتخلى الداده تعمل حاجه ليهم لدرجة انها مشيت لواحدها سجده كانت فعلا امهم مش خالتهم لما كنت بسافر كنت طبيعي اتصل بيها عشان اشوف البنات واطمن عليهم وكنا بنتكلم كتير عن البنات وكل حاجه اتعلموها جديده وبقيت اشوف حماسها مع البنات ڠصب عنى بلاقى نفسى بقرب منها اكتر وهى كمان كان الشعور متبادل بينا فضلنا كنا حوالى سنه كان وقتها البنات عدت السنه ونص وبعدها الموضوع اتطور لانى بقيت اخرج البنات فهى بتخرج معانا حسيت وقتها بجو الاسره
- يعنى معنى كلامك نسيت ميار بمجرد ما قربت من سجده
- لأ مش بتتحسب كده أولا انا فضلت حوالى 6 شهور قافل قلبى وغير كده انا راجل وده أمر