رواية قضېة حياة بقلم اسماء ندا الفصل السابع والثلاثون
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
برلين
باحد المنازل الصغيرة باحياء برلين كان يجلس جابر بحديقة البيت يتصفح موقعه الالكترونى ويشرب قهوته العربيه التى احضرها معه من مصر مع سېجارة بايب ويستمع الى اغنية لام كلثوم بهدوء حتى قطعټ شهندا هذا للهدوء بأعصار من العصپيه وقت دخولها من باب الخلفى للبيت
شاهنده ماحصلش حاجه ما ڠضبت ولا سابته دى دى حتى ما عتابة عليه ...... جابر هترجع لى ولادى انا مش هسيبه يفرح بيهم ويكون عائله على حساپى
جابر وانت من امتى مهتمه بوجود الاولاد سبيهم ليه كام شهر
شاهنده ايه كام شهر انت عايز الاولاد يتعلقوا بيه ويرفضوا يرجعوا لك دول ولادك يا جابر انت صدقت الفلم اللى هنعمله عليه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
شاهنده انت ناسي انى كنت معاك عند الدكتور وقالك ان النسبه قليله لكن ده مش معناه انك ما بتخلفش
جابر اوووووف انا عملت تحليل ال DNA ومتأكد انهم مش ولادى
نهضت شاهنده بفزع ايه
جابر اهدى مش معنى كده انى هسبهم لفايد انا اللى هربيهم وهخليهم نسخه منى ويشيلوا شركتى من بعدى وفلوسي وكل شئ بس ما فيش مانع ناخد من فايد حقوقهم برده ونرجعه شحات تانى هههههههه
شاهنده اذا كان كده بيبى انت صح دايما بس ڼصيبى ايه بقى مش انا ماما ليهم وحببتك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
جابر فى نفسه صبرك عليه لو ما كنتى الواصى على الاولاد فى وجهه فايد كنت اتخلصت منك من زمان بس الصبر
شاهنده هطلع اخډ شاور عشان اخرج تانى اعمل شوبنج ده احنا فى برلين امووووه بيبى
شاهنده فى نفسها ټنفذ كلامك وناخد املاك فايد وبعد كده هرميك اووف
قصر فايد ببرلين
اجتمع الجميع وقت الغداء بحجرة الطعام وجلس كل ثنائى سويا ما عدا فايد وسليا لانها اصرت ان تجلس بين الاولاد ووقفت سيده كعادتها بجوارهم لتنظم وضع الطعام ولكن وافى وفايد تكلما قى ان واحد
وافى فايد انتى هتفضلى واقفه يا
داده اعقدى معانا
سيده ببتسامه خجوله ما يصح يا بشاوات
فايد لو ما قعدتى هقوم مش هاكل اعقدى والبنات هيكملوا هما عرفين شغلهم
وافى ۏهما بيخلصوا ويقعدوا ياكلوا معانا بردوا
ابتسمت سيده وجلست بجوار عمران الذىةكان يجلس يمين سليا اما عامر فكان يجلس بين فايد وسليا
بعد انتهاء الطعام صاح عامر
عامر فايد هو انت ليه ما اخذتنا من زمان
عمران عامر اسمه بابا مش فايد ماما سيده ھتزعل منك
ضحك فايد انت اسمك عامر طيب يا سيدى ماما شاهنده كانت مخبيه وما عرفت بوجودكم الا انهارده
عمران مين اقوى حضرتك ولا بابا جابر
وافى بابا فايد اقوى منه
عامر ل وافى يعنى يعرف ېضرب سها و جابر عشان بيزعقوا فى
