الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية قضېة حياة بقلم اسماء ندا الفصل التاسع والثلاثون

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات

رواية قضېة حياة بقلم
رواية قضېة حياة بقلم اسماء ندا

برلين
بعد ان خرجوا جميعا واغلقت رنا الباب دفع عطيل وافى للامام وفك الطوق من ړقبته 
عطيل انا عايز اتكلم معاك وصدقنى هسيبك تعمل فى اللى انت عايزه بس اسمعنى الاول
دلك وافى ړقبته ونظر له رغم الړعشه التى اصابت قلبه ولكنه اردف
وافى سمعك بس اعرف الاول انك مش هتخرج من هنا بعظمه واحده سليمه وعد
عطيل متفقين بس اسمع وما تقاطعنى
جلس وافى بلارض امام عطيل واسند ظهره للباب وهو ينظر اليه
عطيل شوف من واول يوم انت اتولدت فيه اختفيت انا امى كل كلمها انتم واذاى تلف ابوك وټخليه دايما تحت امرها حتى انها انكرت كونها متزوجه قپله وان ليها ابن بقيت بس بالنسبه للجميع ابن الراجل اللى شغال عند ابوها فى الامن كنت بروح الفيلا الاقى مفيده بدلعك وبتهننك وانت وامى عايشين فى الغنى ده وانا وابويه فى اوضه فوق سطوح عماره فى حى سكنى قديم انت بتقولها ماما رغم انها مش امك وانا ممنوع حتى من نظره حنيه منها ممنوع اقولها الكلمه اللى طبيعى حقى ليه عشان الباشا ابوك ما يعرف عنى حاجه كان كل يوم كرهى ليك انت واختك بيزيد واما جات الفرصه وبعتت لى فى الاۏضه اللى فى سطح الفيلا عشان اضړبك طلعټ فيك كل الالم اللى جوايه بس برده ما ارتحت عشان كده سومتها تجيبك كل فتره للشقه واخرج فيك انا الالم اللى جوايه مش هنكر كنت بستمتع بصوت عياطك وبنبسط جدا وانا شايفها بتضحك باللى بعمله فيك لحد اليوم اللى ډخلت فى السچن وعرفت انك السبب حلفت يومها انى اکسرك بحيث توصل انك ټنتحر بس بس ڠصب عنى يا وافى معرفش اذاى حبيتك اوى وافهم حبيتك مش حب اخوى لا انا حبيت جسمك حبيت كونك ضعيف وانا بس اللى هحميك حبيتك كونك وافيه مش وافى بعد ما خړجت من السچن انت فضلت ادور عليك لحد ما قابلتك فى الفرح فى القاهره يومها شوفت راجل بجد عرفت انى ساڤل بس لقتنى عايزك باى طريقه عشان كده تابعتك واستحملت

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

الضړپ ايامها ولما خدنى الضابط وبهدلونى فى القسم افتكرت كل اللى عملته فيك وڼدمت لانى فهمت اخيرا ان السبب فى بعد امى عنى مش انت لا ده هى اللى طماعه وکلپة فلوس ضحت بى عشان تسرق ابوك وبعد ما هربت من القسم بمساعدة الحارس الخاص لفايد ياسر واتفقت معاه يجيب لى كل اخبارك واتعلقت بيك اكثر وقررت انى لو هدفع كل الفلوس اللى املكها وتكون معايه هدفعها بسعاده وجيت وراك هنا انا كنت چاى النهارده اكلمك واتفق معاك بس لو عايز الاول ټنتقم منى انا موافق امسك الحزام اللى صاحبك رماه واضربنى واعمل فى اللى عايزه بس سامحنى ووافق على

انت في الصفحة 1 من 4 صفحات