رواية عشق صقر الصعيد بقلم اسماء ندا الفصل الثامن
للخلف وتحاول الهرب من المستشفى ولم تلتفت لصوته يناديها ......
قبل دخول نجمه لمكتب مازن بدقائق
دخل مازن وسندس الى المكتب ليكلمها عن حالة والدها وانه مضطر للتواصل مع الشرطه
مازن اتفضلى اجلسي
تقدمت سندس وجلست بالجهه المقابله لكرسي مازن عند مكتبه
مازن سوف اطلب احد من الحسابات يأتى ليتعامل معك بالاجراءات الماليه ولكن اولا يجب ان تعلمى ان ادارة المستشفى لازم ان تقدم بلاغ للشرطه ....
وقبل ان يكمل دلفت احدى الممرضات ووضعت كوبان من القهوه واحده امامه والاخرى امام سندس وهمت خارجه امسكت سندس فنجانها ونهضت لتلتف بهدوء حول المكتب بالقرب من مازن وهى تتحدث بشئ من الدلع
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
سندس بأغراء وبعدين يا دك انا ممكن اتفق معاك على اى حاجه تطلبها بال........
صمتت سندس عندما فتحت نجمه الباب ودخلت فدفعها مازن و هو يردد
مازن نجمه !!!
نهض مازن يجرى خلف نجمه ولكنها كانت اسرعت للخروج من المستشفى فاسرع بالجرى حتى امسك زراعها ليستطيع اقافها وجذبها عائدا الى حجرته وعندما دخل كانت سندس تركت المكتب فدخل بنجمه واغلق الباب واسند ظهر نجمه للباب وهى تبكى بحرقه وقام بوضع يده محاوط ايها وهو يسند على الباب
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مازن بصوت اجش هادئ لع انت فاهمه غلط يا نجمتى انى مازن انى ما هخنكيش واصل يا نجمة قلبى اكنك مش عرفانى اياك ....... اووف كفى ټعيط بجه بقى وهفهمك والله قلبى ما حب ولا يحب غيرك
اضاف مازن بهمس وعينى ما هتشوفش غيرك يا نجمتى افهمى
نجمه واللى انى لساتنى شيفاه يا مازن
مازن واه يا عيون مازن اجعدى اقعدى هفهمك بس استنى اتصل بالشرطه قبل سابق الموضوع واعر جوى
مسحت نجمه دمعها وهى تتسأل
نجمة شرطه ليه
مازن عشان الحرمه دى اخوها طخ ابوه وهى عايزه تحميه وانى واجبى ابلغ الشرطه
مازن بضحكه لع كانت بترشينى بجسمها
ضړبة نجمه صدر مازن ودفعته للخلف
نجمه ھڨتلها بنت الفرطوس
مازن بقهقها وهو يتراجع
مازن هههه اجعدى اقعدى واهدى يا نمرتى
جلس مازن واتصل بالشرطه واخبرهم باجراء عملية نزع ړصاصه من مصاپ وقام بعملية الابلاغ ثم عاد لينظر لهذه العين التى اثرت قلبه منذ كانت طفله
مازن
عندما رأيتها تفتح الباب وتدخل على اد ما قلبى فرح على اد ما صړخ من الم تخيل ما دار بعقلها الصغير لرؤية ما تفعله تلك الافعى فدفعت سندس وهممت بالجرى خلف نجمه التى كانت تبكى ولا ترد ندائى وعندما امسكت زرعها شعرت بكهرباء تسرى بدمى ورغبتى بالرجوع وقتل من كانت سبب دمعها ورغبتى ايضا بضمھا لصدرى واخفائها به بس