رواية عشق صقر الصعيد بقلم اسماء ندا الفصل الرابع عشر
يا بت وخليه يزعلك اكده وانى اعلقه من رجله
ضحكت نجمه لع رجله توجعه احبسه بس على رءى اسماء ههههههه
حازم ههههههههههه يلا امشى اطلعى كلميه قبل مت ينام
صعدت نجمه لحجرتها تاركه حازم الذى دخل الى مكتبه ليخرج صورة اسماء من حافظة جيبه ويتنهد پألم فرغم تواجدها اليوم ببيته فلم يستطع ان يراها فقط ميز رائحة عطرها وقت ما كانت نجمه تمضى الاوراق .
قبل ان تطلب نجمه الرقم كان هاتفها يصدح بالرنين
نجمه الو
مازن حلالى وحببتى ونجمتى ودقات قلبى يا بوى احلى الو دى ولا ايه
نجمه بضحكه وبعدهالك بقى اختشي
مازن اختشي ايه كلها بكرة وبعده واخر لاسبوع هتكونى بدارى يا بوى دانى هاكلك اكل
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مازن لع انت باسبوسه بالبندق والمكسرات محشيه قشطه نجمتى
نجمه نعم
مازن اقولك كلمه
نجمه ووجهها اصبح شبه الطماطم واه واه عيب امال انى هقفل وانام
مازن واهون عليك يا قمرى تظلم ليلى اكده
نجمه .......... وبعدين وياك انى بكسف
مازن اموت انى بكسوفك عارف اكيد خدودك بقو كيف الخوخ تصبحى فى حضنى وجوات قلبى يا نجمهتى
نجمه تصبح سندى وتاج راسي يا قلب نجمه
اغلقوا الهاتف وغابوا فى نوم سعداء
بحجرة اسماء كانت تجلس على السرير تتذكر حازم وهو يقف امام نجمه يمضيها ويبسمها على الورق رافض ان يمسك يدها المأذون ليبصمها ثم قبل راسها وبارك لها واخذ الرجال وخرج كن الحجرة دون ان يحاول حتى رفع عينيه ليراها فهى كانت تقف خلف السطار بخلف نجمه تنظر اليه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ضمت الصورة لصدرها وذهبت لعالم الاحلام العالم الذى يجمعها بمحبوببها بدون خلافات او بعد والم
مر ايام الاسبوع على الجميع بفرح وعلى حازم واسماء بشوق والم فبينما نجمه تستعد لفرحها ومازن يحادثها كل ليله ويرسل لها صور لحجرات نوم لتختار ما تحب كان حازم يشغل نفسه بتحضير الدار وتزينه والقصر وزينته وبالطبع لم ينسي عادت الصعيده بڼصب الشادر اسفل حجرة العروسه ليرمى العريس من الشباك منديل الشرف كما يسمونه رغم اعتراضه هو نفسه واعتراض مازن لكن هذه عادت لا يستطيعوا الهرب منها بسهوله .
وباليوم الموعود كان التوتر للعروسين سيد الموقف فنجمه تبكى وتضحك فى نفس الوقت ترفض لبس الفستان ثم توافق وقد جننت النساء الاتى