رواية عشق صقر الصعيد بقلم اسماء ندا الفصل الخامس عشر والسادس عشر
ابن البيت فكرك يعنى هسيبهم يرجعوا الشقه وحدياتهم لع هيعيش معى بدارى بالقاهرة ولا ايه يا اماى
حميده فى نفسها وكيف عايز نعيش وياك وانت بتعامل بتى اكده بس صح رب يصلح حالكم بالمواجهه
حميده مفيش كلام بعد قولك يا بنى
اسماء بحجرتها تبكى بالم وتشعر ان قلبها ېتمزق
صعدت لها حميده واخبرتها ان على صلاة المغرب سوف يسافروا ليوصلوا مازن للمطار ثم سعيشوا مع حازم ببيته
حميده انت عارفه انه مجروح منينا ودى فرصتك تصلحى بناتكم وترجعيه ليكى يا بتى مخك براسك فكرة
وخرجت حميده من عند اسماء تاركها تفكر ولكن اسماء كانت قد عقدت العزم على تجاهل حازم بل وتصعيد الامر باشعال غيرته
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
اسماء بحجرتها تبكى بالم وتشعر ان قلبها ېتمزق
صعدت لها حميده واخبرتها ان على صلاة المغرب سوف يسافروا ليوصلوا مازن للمطار ثم سعيشوا مع حازم ببيته
حميده انت عارفه انه مجروح منينا ودى فرصتك تصلحى بناتكم وترجعيه ليكى يا بتى مخك براسك فكرة
وخرجت حميده من عند اسماء تاركها تفكر ولكن اسماء كانت قد عقدت العزم على تجاهل حازم بل وتصعيد الامر باشعال غيرته
اليوم التالى ودعوا مازن بالمطار و طوال الطريق كانت اسماء تمسك كتاب تقرأ فيه وحازم وحميدة يتحدثون وبعد توديع مازن وهم متوجهين للسيارة ليعودوا لفيلا الصقر قالت حميده
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
اسماء مسمهوش شغل يا اماى ده تدريب لحد ما اخلص كليتى وبعدين عندى بكرة امتحان ومحضرتلوش بسبب اللى حصل
وصح يا اماى انى هروح البيت اجيب كتبى وبع.....
حازم اما حميده هنروح شقت مازن لاول عشان تجيبى احتيجاتكم من اهنيك وبعديها ننروح البيت عندى
حميده صوح يا بنى
فتح حازم باب السيارة الذي بجوار السائق لحميده وقبل ان يمد يده لفتح الباب الخلفى لاسماء كانت هى بالفعل فتحت الباب من الجهه الاخرى وركبت ليغلق حازم باب پعنف
واثناء ذلك
حميده ليميها يابت بطنى
اسماء انى حره يا اماى
جلس حازم وبدأ القياده وكل فتره ينظر لاسماء فى زجاج المرءاه مستغلا نوم حميده وكانت اسماء تقرأ وتدون اشياء فى هامش الكتاب او هكذا اعتقد حازم
حازم امس عندما دخلت ابارك لمازن وسلمت على الجميع متجاهلها خاصة عندما عاتبتنى اما حميده شعرت ان قلبى سيتوقف اردت اسمع صوتها ولكن كبريائى منعنى اكتفيت بالمحات فقط لارها من قرب وانا احدث نفسي واه اد ايه كبرت وبقت جميله كيف البدر بقيت شبه حور البحر اللى بنقرأ عنه برويات شفاها اللى شبه الكريز اللى نفسي اقطفه واه ياقلبى كيف الخمر المحرم ولا عينها اللى كيف البحر العميق اللى يغرقنى بدون رحمه فوقت على حديث اما حميده عنها وحبيت انى اوجعها كيف وجعى السنين الماضيه فغيرت الكلام ووجهت كلامى لمازن ونجمه شوفتها وهى صاعده لحجرتها وضعه يدها على وجهها كان بدى انادى عليها واخدها بحضنى بس كيف كيف وهى اللى غلطانه ومعتذرتش او حتى بدت بالكلام يا مر قلبى ... وفرحت لما اما حميده وافقت يجوا يعيشوا معاى بدارى بالقاهرة وقولت لنفسب اول ما بس ترمى على بس السلام هعتبها ونصافوا وبعدين اكلم اما حميده نكتب الكتاب عند روجع مازن والفرح بعد ما تخلص جامعتها اليوم التانى فوجأت بيها خارجه من القصر بجيب وبلوز ابيض بورد احمر كانت شبه الورة الهربانه من الجنينه بس اتنرفظت لما لقتها ماشيه بمياعه اكده فنظر ى نزل لرجلها ولقيتها لابسه كعب عالى كان هاين على اجبها من حجابها على رجلى واضړبها كيف لصغار بس ما ينفعش استحلفت لها بكرة تبقى مرتى وهعقبها كيف ما بدى الصبر و بعد ما تحضروا وودعوا الاهل واخذنا السيارات لنروح المطار عشان نركب طيارتى الخاصه ونروح القاهرة طوال الطريق كانت تتكلم مع مازن ونجمه او تمسك كتابها وتقرأ حاولت انى اهزر مع نجمه ومازن واحذف كلام اغيظها عشان ترد كيف ما كانت تعمل وهى صغيرة بس دمغها كيف الحجر رداتلى التجاهل بالتجاهل وطوال الطريق ماسكه الزفت الكتاب اوووف هو المعجم يا خى ما بيخلصش بعد ما ودعنا مازن حاولت اما حميده تخلينا نتكلم بس اسماء