الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية عشق صقر الصعيد بقلم اسماء ندا الفصل الحادي والعشرين الاخير

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

بارت النهاية 21 
الكاتبه اسماء ندا 
حميده لحازم وهى تدعى بصوت منخفض ربنا يسعد قلبهم ويقرب ما بنهم
حازم لحد مېته امتى يا قلبى هتقسي عليه
اسماء مين اللى قلبه قاسې انى ولا انت مش انت بعيدت عنى 3سنين
حازم واه مش كان طلبك اكده
اسماء وانى طفله فى حد يسمع كلام طفله 
لسانى قال ابعد وقلبى كان ھيموت عليك
حازم بعد الشړ عليك يا روحى ان شا الله انى
تضربه اسماء على صدرة
اسماء وبعد هالك ما تدعيش على حبيبى
حازم يا بووووووووى اموت انى قولى اكده على مين يا قلبى
اسماء وهى تهبط من الطاوله وتبتعد
اسماء لع مش اقول انى عيب ههههه

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
وجريت اسماء الى خارج الشاليه باتجاه البحر لينزع حازم جلبابه وخرج خلفها وعندما اقتربت من البحر اقترب فجأه حازم وجذبها الى البحر ليقع على ظهره وتقع هى فوقه بالماء
اسماء 
عندما اجلسنى على الطاوله وهددنى ان نزلت سيعض خدى تذكرة طفولتى عندما كنت اشعر بالشبع واحاول النزول من الطاوله فيعضنى فقط بشفايفه من خدى وهو يدغدغنى لاضحك و اترجاه ان يتوقف وسأشرب عصير توت وانا لا احب التوت وعندما يتوقف يحضر كوب عصير وهو يحرك لسانه على شفته بټهديد لو لم اشرب سيعود لعضى فاشرب سريعا واكتشف انه عصير التفاح وليس توت انتبهة من ذكرياتى على صوت امى وهى تسخر منى ولكن حازم اصر ان يأكلنى بيده وتركتنا امى كم كان جميل ووسيم سرحت مرة اخرى بعينه وبكلامه الذى اول مره اسمعه جعلنى اشعر انى انثى بل الانثى الوحيده بالعالم وعندما سألنى عن قسوتى عليه بدون وعى وجتنى اعاتبه على ابتعاده وعندما رد على شعرت بكم الالم بقلبه من ما فعلت فحاولت ان اخفف هذا الالم ولكنه دعى على نفسه وهذا المنى جدا فاخبرته بدلع الا يدعى على حبيبى فقط قلت هذه الكلمه وملامحه تحولت من الحزن الى الفرح وكأنه وجد كنز ابتعد للخلف وكاد ان يقفذ من الفرحه استغليت هذا وانخفضت من الطاوله ولم اوعيد قولها وهربت الى الشاطئ جريت وجريت حتى شعرت انى ابتعدت عن الشاليه ولكن عندما توقفت وهدأت انفاسي فاذا به يجزب ملابسى و يظهر امامى ليقع فى الماء بظهرى واقع عليه ليرفعنى من خصرى خارج الماء ثم يضمنى اليه وهمس بأذنى بما لم استطيع تصديقه نعم كنت سعيده ولكن لكن اين حقى فى الموافقه والرفض نعم نعم احبه بل اعشقه ولكن حقى فى اختياره لا يفرض على دفعته پغضب وصړخت صړخت بعلو صوتى 
حازم 
عندما تركتنا امى ووجدت اسماء مستسلمه لى وبدأت اطعمها بيدى كم كانت مثل الماضى طفلتى الجميله تمنيت اضمها واقضم هذه الشفاه الرائعه لم استطع منع نفسي بالتغزل بعينها وبشفاها وبشرتها برائحتها التى تسكرنى قربها الذى يغيب

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات