رواية أحبنى امير الظلام بقلم اسماء ندا الفصل الحادي عشر
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
انيابه بعنقها ودفع دمائه لتجرى بوريدها .
شعرت نيرة بتنميل برقبتها مكان الجلد الذى يمتصه ثم بنغزه خفيه وهذا السائل الدافئ الذى جرى برقبتها وفى اقل من ثانيه كانت نائمه .
ابتسم بسعاده بريم ثم ذهب واحضر قميص نوم وغير لها الفستان ونزع ثيابه وضمھا لصدرة ونام بجوارها وهو يهمس
بريم اخيرا بقيتى ميلكى نيره ...... اه لو تعرفى انا بحبك من وانتى لسه عندك 10سنين لما تهتى فى الغابه بحبك يا روحى .
وذهب بنوم عميق وهو فى قمت سعادته
بحبكم واتمنى الاستمتاع بالقراءه
والى لقاء بالبارت القادم