ملكة المستذئبين بقلم اسماء ندا الفصل الرابع
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
يكن الملك بها
لك هذا يا سيدتى
تحركنا سويا حتى وصلت الى ابواب الحديقة وعند وصولي كان فيكتور يقف بجوار سلة من الورود يسقيها عندما شعر بى استدار إلي مبتسما ثم اقترب منى و أمسك يدى لنجلس سويا على طاولة قد أعدت وسط دائرة من الورود وقبل أن نجلس
ماذا فعلت بى لا استطيع تحمل بعادك عنى لبضع ثواني
قالت كارولين لنفسها لا استطيع ان انكر ان وجوده بجواري يبعث بداخلي الأمان أجل اكتشفت انه رغم مظهره الجد والقاسې أنه رومانسي ولكن لازال قلبى خائڤ ان يذهب ويختفي كما فعلوا أهلى بالماضي لكن كيف لى ان أرفض او أنهى تعلقي به الذي يزداد مع الوقت