رواية الاميرة المفقودة الفصل الخامس عشر
"يمكنك أن تقول أمام السيد روس أي شيء يمكنك إخباري به. إنه يتمتع بثقة تامة ، ويساعدني في مشكلتي و لا أعتقد أنك تفهم تمامًا مدى خطورة حالة والدي ولم يستيقظ لمدة ثلاثة أيام ، أو أعطي أي علامة للوعي ، وأنا في ورطة رهيبة بشأنه و للأسف أنا في جهل كبير بأبي وحياته ولقد أتيت للعيش معه فقط منذ عام مضى ؛ ولا أعرف شيئًا مهما كانت شؤونه و أنا لا أعرف حتى من أنت ، أو كيف يرتبط عملك به ".
قالت هذا بابتسامة صغيرة تقليدية ورشيقة تمامًا ؛ وكأنها تعبر بأكثر الطرق أصالة عن جهلها السخيف.
نظر إليها بثبات ربما لربع دقيقة. ثم تكلم مبتدأً على الفور كأن عقله قد حسم وثقة :
"اسمي يوجين كوربيك ، أنا معى ماجستير في الآداب ودكتوراه في القانون وماجستير في الچراحة من كامبريدج ، ودكتوراه في الآداب في أكسفورد ؛و دكتوراه في العلوم ودكتوراه في اللغات من جامعة لندن ، ودكتوراه في الفلسفة من برلين ؛ و دكتوراه في اللغات الشرقية في باري
و لدي بعض الدرجات العلمية الأخرى ، الفخرية وغيرها ، لكني لست مضطرًا لأن أزعجك بهم الان و سيُظهر لك هؤلاء الذين لڈم .. أسمائهم أنني ممتلئ بالريش بما يكفي من الشهادات للسفر حتى إلى غرفة المريضى. و في وقت مبكر من الحياة ( لحسن الحظ بسبب اهتماماتي وملذاتي ، ولكن لسوء الحظ بالنسبة لجيبي) وقعت في علم المصريات.
لابد أنني تعrضت للعd من قبل بعض الجعران القوي ، لأنني تعاملت مع الأمر بشكل سيءو ذهبت للبحث عن القbور ، وتمكنت من الحصول على لقمة العيش ، وتعلم بعض الأشياء التي لا يمكنك الحصول عليها من الكتب ،و كنت في مستوى منخفض جدًا عندما قابلت والدك ، الذي كان يقوم ببعض الاستكشافات في حسابه الخاص ومنذ ذلك الحين لم أجد أن لدي الكثير من الrغبات غير المشbعة ، فهو راعي حقيقي للفنون ؛ لا يمكن لأي عالم مصريات مجـn،ون أن يأمل في أن
