السبت 23 نوفمبر 2024

رواية الاميرة المفقودة الفصل العشرون

انت في الصفحة 5 من 13 صفحات

الأميرة المفقودة
الأميرة المفقودة بقلم أسماء ندا

وينتهيان في حفرة الموميlء وكان به جدول للصور  و يبدو نوعًا ما من السجلات (التي تعني معناها ضاع الآن إلى الأبد ) محفور بلون عجيب على حجر عجيب و كل جدران الغرفة والممر تم نقشها بكتابات غريبة على الشكل الخارق المذكور و التابۏت الحجري الضخم أو التابۏت الحجري في الحفرة العميقة تم حفره بشكل رائع في جميع الأنحاء بالعلامات و الزعيم العربي واثنين آخرين غامروا بالدخول إلى القپر معى  والذين من الواضح أنهم اعتادوا على مثل هذه الاستكشافات المروعة  وتمكنوا من أخذ الغطاء من التابۏت الحجري دون كسره وتساءلوا فيه لأن مثل هذا الحظ السعيد ، كما قالوا ، لم يحضروا مثل هذه الجهود  وقد تعاملت مع الأثاث المتنوع للمقپرة باهتمام ضئيل لدرجة أنه ،فقط بسبب قوتها الكبيرة وسمكها ، قد يكون التابۏت نفسه قد أصيب بجروح والأمر الذي أثار اهتمامي كثيرًا ، لأنه كان مصنوعًا بشكل جميل جدًا من الحجر النادر (  لأنني لم أكن أعرف شيئًا عن ذلك.)  لقد حزنت كثيرًا لأنه 

لم يكن من الممكن نقلها بعيدًا و لكن الرحلات عبر الزمن والصحراء منعت مثل ذلك و لم يكن بإمكاني إلا أن آخذ معي مثل هذه الأمور الصغيرة التي يمكن أن يتحملها الشخص و داخل التابۏت كان هناك چٹة و  من الواضح أنها لامرأة  مغطاة بلفائف كثيرة من الكتان  وكما هو معتاد مع جميع المومياوات ومن تطريزات معينة عليه  أدركت أنها كانت ذات رتبة عالية وكانت يد واحدة على صډړھl غير مغلفة وفي المومياوات التي رأيتها  توجد الأذرع واليدين داخل الأغلفة ، وتوجد بعض الزخارف الخشبية ، المصممة والمطلية لتشبه الذراعين واليدين ، خارج الجسم المغلف 
ولكن من الغريب رؤية هذه اليد ، لأنها كانت اليد الحقيقية لها التي كانت ملفوفة هناك ، والذراع البارزة من الطوابق مصنوعة من لحم ، ويبدو أنها مصنوعة مثل الرخام في عملية التحنيط ، وكان الذراع واليد من الأبيض الغامق مثل  لون العاج الذي يطول في الهواء ، كان الجلد والأظافر مكتملتين وكاملة ، وكأنت lلچٹة قد وُضعت للدفڼ طوال الليل ،

انت في الصفحة 5 من 13 صفحات