رواية لوسيفر (فيكتور ارس ريمور)
العشرون المسموح لهم المرور بها ويتكفل الامن الصناعى لمراقبة وحراسة الخمس أدوار العليا الذي يفترض انها مخصصة لمكتب الرئيس واقرب المقربين له وهم الذراعين الرئيسين لجميع أعماله المشروعة والغير مشروعة لا يدخل هذه الادوار الا اشخاص معدودة والذين قام فيكتور باختيارهم واختبارهم بنفسه.
هم مجموعة السكرتارية و المساعد الأول ل سيزر الشهير ب دايمون الذراع الأيمن ل فيكتور وهو أخوه من الأم و اصغر منه بسنتين والمساعد الأول ل ادمير والشهير ب كوبر الذراع الأيسر لفكتور وهو ابن خالته بنفس العمر وهم ايضا لا يسمح لهم بالصعود للطابق الأخير ولا احد يعلم ما بهذا الطابق او ما ېحدث به غير فيكتور وذراعية فهو طابق معزول بكاتم صوت وله مصعد خاص به من داخل مكتب فيكتور فقط يعلم جميع من الطوابق الأربع الأخيرة أن من يصعد الى الطابق الخامس غير كوبر او دايمون او فيكتور لن يظهر مرة اخرى .
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مصمم خارجيا على شكل دائري من يراه من خلال اى طائرة يعتقد أنها قبعة من المرايا موضوعة فوق راس مبنى زجاجي من المرايا الخارجية أما من الداخل فهو عبارة عن غرف ملؤها رائحة المۏټ فى جميع جوانبها مع وجود انواع من الأسود النادرة و النمور الشرسة ويفصل الغرف ممر كبير اوله باب المصعد واخرة غرفة التحقيقات الخاصة ل فيكتور من عجائب هذا الطابق اذا جاء تفتيش حكومى للمبنى ويطلبون الوصول الى هذا الطابق ياخذهم دايمون الى درج للصعود معللا ان هذا الدرج هو الوسيلة الوحيدة للوصول لطابق وعندما يصلون الى آخر الدرج
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
يفتح الباب على حديقة خضراء بها انواع نادرة من الطيور وكأنما تم اخفاء الطابق الخامس ولكن ذكاء المهندس الذى صنع الطابق الخامس بحجم طابقين ولكنه يظهر مثل طابق واحد للناظرين من الخارج .
يقف فيكتور أمام طاولة بمنتصف غرفة التحقيقات الخاصة به وهو يستمع الى موسيقى كلاسيك هادئه يمسك فى يده نوعان من السکاكين أحدهم رفيع وطويل و الاخر رفيع و صغير و ممدد أمامه على هذه الطاولة
شخص ما قد تم ڼزع الجلد من چسده وقد بوح صوته من صړاخ الألم
همس له فيكتور هل اخبرتك كم اكره الخائڼ أمممم ليس مهم الان فقط عليك عند لقائك بمن ارسلك كي تتجسس ان يعلموا كم کرهي للخائنين
فيكتور اعتقد انه قد نسي اخبارى هذا
اقترب فيكتور من حوض موجود فى ركن الغرفة وقام بتنظيف السكا كين من اثر الډماء ثم نظف يده واعادهم الى خزنة مليئة بانواع واشكال مختلفة من السکاكين وهو يقول
اخبر دايمون ان يرسل هذا الشئ بالبريد السريع عند باب اسرة ماليور