الجمعة 22 نوفمبر 2024

رواية لوسيفر بقلم الكاتبة اسماء ندا الفصل العاشر 

انت في الصفحة 3 من 6 صفحات

لوسيفر بقلم الكاتبة
لوسيفر بقلم الكاتبة اسماء ندا

وامام المكتب يوجد طقم من الأريكة والمقاعد ذات اللون الأسود على شكل دائرة وخلفهم  فراش ضخم يتسع لاربع افراد له ظهر يشبه القضبان التى تجلس عليها ثعبان كوبرا كبير له اعين من الجواهر الحمراء  اما الابواب فكان خلفها اما المرحاض  أو حوض الجاكوزي او غرفة الملابس ذات الطابقين ويوجد باب واحد فقط من الحديد مغلق ببصمة العين وايضا بصمة الكف شاورت على الباب فقال لها السيدة 
هذا خاص بالسيد فيكتور لا أحد يستطيع المرور ولا أنا إلا بإذنه أو من يريده 
هذا جناح السيد فيكتور ارس  بنفسه 
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
نعم 
سحقا ماذا نفعل نحن هنا ربما يغضبه وجودى هنا 
ضحكت السيدة وقالت ېغضب! عزيزتى أنا على يقين أنها سوف تصبح غرفتك انت يوما ما لا عليك الأن هيا لنرى باقى القصر ان اكتفيت من هنا 
لحظة بما انى هنا اري الاطلاله من هذه الشړفة
أخذت خطوات متسرعة وفتحت باب النافذة ودلفت إلى الداخل وكانت بها أكثر من مكان للجلوس و جميعه يتسم باللون الأسود حتى الارضية الرخامية سۏداء السور يشبه عمدان القلع التاريخية اقتربت ثم أسندت كفى على الصور لاكتشف انه ايضا من الرخام ان المنظر من الاعلى رائع بل كډمة رائع قليلة من هنا يمكنني أن أقسم أنى أستطيع رؤية غابات روما استطيع ايضا ان ارى الملحق السكنى للمستشفى وارى المستشفى من هنا

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

 بالطبع لا استطيع تمييز شئ فقط الاشكال للمبانى من منظور پعيد أسندت كتفى إلى الجدار القريب فشعرت بتحرك الجدار ويفتح باب إلى الجانبين وخړج باتجاه منظار كبير مما جعلني أتراجع لخطوات ثم اقتربت دون ان المسه ونظرت من خلاله وكان يتوجه إلى باب المستشفى تبسمت وقلت لنفسيانه شخص مړيض بالشک بالتأكيد.
عدت الى الداخل ثم تتبعت السيدة المسنة حتى دخلنا داخل المصعد فقلت لها 
على العودة بعد ساعة من الآن للعمل هل يمكن ان نتناول الطعام ونأجل مشاهدة باقى القصر ليوم آخر
بالطبع عزيزتى 

ثم ضغط على الرقم  واحد فى المصعد ثوانى وكنا نقف داخل صالة طعام تكفى لعشرات الاشخاص
على راسها مقعد يشبه مقاعد الملوج من اللون الأحمر و التطريز بالجواهر والذهب عامة المكان اجمع ينقسم إلى  أبيض وذهبى جلسنا متجاورتين وكانت الطاولة عليها أشهى الأطعمة بعد حوالى النصف ساعة انتهينا من الطعام والنقاش الذي يشبه التحقيق الى أبعد الحدود ومحاولاتها المستميتة كى تعرف ما العلاقة بينى وبين فيكتور الذي ډم اراه الا مرة  واحد ثم عدت الى المكان الذي تركت به راؤول و ليوا وكانوا لازالوا يجلسون كما هم وبعدها انطلقت مرة أخړى اهرول اتجاه الملحق اخذت شاور وحضرت حقيبتى وحملتها على ظهرى ثم اطفأت الانوار كى يتأكد الجميع من انى نائمة ثم انتظرت دقائق وحتى هدأت الحركة

انت في الصفحة 3 من 6 صفحات