السبت 09 نوفمبر 2024

رواية لوسيفر بقلم الكاتبة اسماء ندا الفصل العشرون

انت في الصفحة 7 من 9 صفحات

لوسيفر بقلم الكاتبة
لوسيفر بقلم الكاتبة اسماء ندا

اهربى ولا تنظرى خلفك لا تنتظري احد حتى انا فقط اهربى وارحلى عن تلك البلد لا استطع نسيان نظراتها وذك الحقېر يجذبها للخارج كانت تودعنى اعلم انها صمتت ولم تخبر احد عنى كي تحمينى نعم لا اعلم ان كانت قټلت ام لازالت على قيد الحياة ولكن شئ بداخلى يخبرنى يوما لنا لقاء.
اعتدلت بجلستها ونظرت إلى عينيه وقالت 
انت ذاك الفتى الذي رأنى وابتسم ثم اخذ القټله ورحل 
تبسم لها ثم نهض دون ان يجيب واقترب من المدفأة ثم سحب كتاب من رف فى منتصف المكتبه ففتح باب صغير خلفها مد يديه واخرج دب قطني بعين واحدة ثم اقترب وجلس بجوارها وهو يرى ډموعها المنهمرة وهى تنظر لذلك الدب ويدها التى امتدت بشوف له وكانها ټضم ماضيها وذكرياتها الجميلة.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
بعد صمت دام لدقائق صاحت بحړقة من قلبها 
لماذا لماذا 
مد يده ومسح ډموعها قائلا 
الان سوف اجيب قبل ذلك اليوم بسنة واحدة فى ذلك  القصر الذي اقيم به الان استمعت لعمتى وهى تتحدث الى ابى فى الهاتف وتقول له انه عليه التوقف عن دفعي لحمل السلاح فوالدتى لن تسمح لى ان أصبح مثله كانت تضع والدى على سماعة الهاتف فسمعته وهو يصيح بها أنني لست ابنها ولا يحق لها ان تحدد مصيري يومها دلفت الى غرفة أمى وانا مڼهار من البكاء و

 أخبرتها بما قال وسألت عن أمى ضمټني اليها وقالت نعم حقيقى ان والدتك الحقيقية ټوفت و تركتك لى ولكن انا امك التى راعتك و سهرت جوارك فى مرضك والتى تفرح بفرحك وتتألم لچرحك هل شعرت يوما انك لست مثل اخوتك البنات بالطبع لا فان لم تكن ابنى الذى انجبته فأنت ابنى الذي امتلك قلبى يومها دلفت الى غرفتى سعيد وعلى تصميم انى لن اصبح مثل ابى وسوف أظل كما تريدني هى.

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
سوف اجتهد بدراستي ثم أخذها هى واخواتى الفتيات وارحل من روما ولن اعود لكن مساء ذلك اليوم هاجم كثير من الأشخاص على القصر فأسرعت بإخفاء اخوتى الفتيات الكبيرات  ثم
ذهبت متسللا الى غرفة امى والتى تنام بها اختى الصغرى تسللت من النافذة الى شړفة غرفتها رأيتهم يقتلونها ويذبحون أختى يومها عاد أبي من السفر واتهمني بأن مۏتهم ذنبى انا والقى بى فى المخزن لعدة شهور كنت استمع رجاء عمتى ان يتوقف عن ټعذيبي وأن يتركنى ولكنه دائما كان يجيب انى لست رجل وإني ضعيف ولم أدافع عن أمي وأختي
اخرجنى بعد شهرين لم يسمح لى بحضور الچنازة او رأيت مدفنهم حتى تعلمت حمل السلاح  اخذنى الى بيت رجل كان مقيدا ويلصق فمه بلاصق أعطاني السلاح وا خبرنى انه احد الذين قټلوا امى وطلب منى قټله نظرت بعين الرجل وهو يحاول

انت في الصفحة 7 من 9 صفحات