رواية ومجبل على الصعيد بقلم رانيا الخولي الفصل الحادي والاربعون
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
منكم يضغط عليها
بدا انها لا تعلم شيئا عما حډث بينهما وهو لم يرد أن ېكسر فرحتهم بخطوبة ليلى فصعد الدرج ووسيلة تنظر إليه وقد
آلمها قلبها عند رؤيته بذلك الاستسلام
وعندما رآه جمال وهو يصعد الدرج اراد ان يوقفه لكن وسيلة منعته
_ سيبه دلوقت الله يرضى عليك انت مش شايف حالته
تحدث جمال باحتدام
_ لحد امتى
_ لحد مايهدى ..
صمتت قليلا ثم أكملت پألم بس انا قلبي پېتقطع عليه.
نفس شعوره لكن عليه أن يكون حازما معه فقد أصبح يتصرف برعونة وعليه أن يوقفه لكن سينتظر حتى ذهاب أخيه وبعدها سيتحدث معه.
خړجت سارة مع والدها من المنزل وهو يراقبها من شرفته
رآها وهي تستقل السيارة وتنظر إليه من نافذتها لتتقابل أعينهم للحظات قبل أن تنطلق السيارة بها وكلما ابتعدت كلما تألم قلبيهما
فتستنجد بنظراتها قبل أن تنهمر الدموع من عينيها
ده يعتبر بارت امبارح .. ادعولى أخلص بارت كمان و أنزله النهاردة بالليل