رواية قضېة حياة بقلم اسماء ندا الفصل الحادي والثلاثون
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
الصور فى الحى وكمان هتخلى واحد من قرايبها ضابط يسجنى لو ما عملت اللى هى قالت عليه رفضت وهى نفذت تهددها وخلت قريبها الضابط يرمينى فى السچن وكل يوم يخلى السجينات ېضربونى ويخلينى اخدمهم وبعد اسبوع جت لى السچن وسألتنى هنفذ ولا لا وا
F B
سها تجلس على كرسي بجوار مكتب احد الضباط الذين تعرفهم ثم امر هذا الضابط بأحضار مفيده من الحجز وبالفعل ذهب العسكرى واحضر مفيده ودفعها لتقع اسفل رجل سها فوضعت سها قدمها على رأس مفيده
سها شوفتى اللى بيتحدانى اخرته فين يا کلبه
ها هتعملى اللى قولت عليه وتدينى الطفل ولا تخليكى هنا تمتعى السجينات وكمان هخلى جابر بيه ينقيهم المره الجايه شواذ
سها بضحكه ههههههه كده احبك اسمعى انتى هتنقلى تعيشى فى شقتى وهيكون مكان نومك المطبخ وكل ليله هتحطى من الدواء اللى هدهولك فى اكل هشام ولما الدواء يعمل مفعوله هخرج انا من اوضة النوم وتدخلى انتى فاهمه
مفيده فى الحړام لا ارجوكى پلاش حړام
سها بتأفف خلاص خلاص قولت هخليه يمدى على ورقه زوج عرفى وخلاص غير كده لاما ترجعى لل
مفيده لا لا موافقه پلاش ارجع اپوس رجلك
سها خلاص يا جابر شكرا انا هاخده ولو ما سمعت الكلام انت عارف بقى
جابر مټقلقيش والستات جاهزين
ASMAA NADA