رواية الاميرة المفقودة الفصل الثاني عشر

الفصل الثاني عشر
شكوك
أول من حصل على السيطرة الكاملة على الذات كانت الآنسة تريلاوني ، كان هناك كرامة متغطرسة في حملها كما قالت:
"حسنًا ، السيدة غرانت ، ڈم .. يذهبون! ادفع لهم حتى اليوم ، وأجر شهر. لقد كانوا حتى الآن خدمًا جيدين جدًا ؛ ومناسبة مغادرتهم ليست مناسبة عادية. يجب ألا نتوقع الكثير من الإخلاص من أي شخص يعاني من مخاۏف. أولئك الذين بقوا سيحصلون على أجر مضاعف في المستقبل ؛ ويرجى إرسال هذه لي الآن عندما أرسل لي كلمة ".
شعرت السيدة غرانت بالاستياء الخانق لأن مدبرة المنزل كانت غاضبة بسبب هذه المعاملة السخية للخدم الذين اجتمعوا لإعطاء إشعار:

"إنهم لا يستحقون ذلك ، فهم يستمرون في ذلك بعد الطريقة التي عوملوا بها هنا ، ولم أر في حياتي أبدًا الخدم الذين يعاملون معاملة حسنة أو أي شخص طيب لهم ورحيمهم كما كنت ، ربما كن في منزل الملك لتلقي العلاج والآن تمامًا كما توجد مشكلة في الذهاب والتصرف على هذا النحو ، إنه أمر بغيض ، هذا ما هو عليه! "

كانت الآنسة تريلاوني لطيفة للغاية معها وخنق كرامتها المزعجة لدرجة أنها ذهبت في الوقت الحالي بأسلوبها بقدر أقل من العداء تجاه غير المستحقين ، وفي حالة ذهنية مختلفة تمامًا ، عادت الآن لتسأل عما إذا كانت عشيقتها ترغب في ذلك. أشرك طاقمًا كاملاً من الخدم الآخرين ، أو حاول القيام بذلك على أي حال ، "لأنك تعلم ، سيدتي ،" واصلت ، "عندما يكون الخۏف في قاعة الخدم ، يكاد يكون من المستحيل الحصول عليه تخلصوا منه. قد يأتي الخدم ، لكنهم يذهبون بعيدًا بالسرعة نفسها. لا يوجد احتجاز. إنهم ببساطة لن يبقوا ؛ أو حتى إذا عملوا في إشعار الشهر ، فإنهم يقودونك إلى الحياة التي تتمناها كل ساعة من اليوم الذي لم تحتفظوا بهن. النساء سيئات بما فيه الكفاية ، الهزائم ؛ لكن الرجال أسوأ! " لم يكن هناك قل1ق أو سخ6ط في صوت الآنسة تريلاوني أو أسلوبها كما قالت:
"أعتقد ، السيدة غرانت ، أنه كان من الأفضل أن نحاول أن