الخميس 14 نوفمبر 2024

رواية الاميرة المفقۏډة الفصل السابع عشر

انت في الصفحة 5 من 9 صفحات

الأميرة المفقودة
الأميرة المفقودة بقلم أسماء ندا

 لها ، هز شيء ما بالداخل كما لو كان يتدحرج ؛ كان هناك رنين مثل المعدن على المعدن.

قلت "يوجد شيء هنا و ربما كان من الأفضل ألا أفتحه."

أجابت "لا يوجد شيء أعرفه وربما تكون بعض الخادمات قد استخدمته في وضع شيء ما في ذلك الوقت ونسيت افتحه بكل الوسائل!"

فتحت الدرج  وبدأت أنا والآنسة ترلاوني مرة أخرى في دهشة فهناك أمام أعيننا عدد من المصابيح المصرية القديمة ، بأحجام مختلفة وأشكال متنوعة بشكل غريب.

مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.

انحنينا عليهم و نظرنا عن كثب و كان قلبي ينبض مثل المطرقة  واستطعت أن أرى من خلال ارتفاعات حضن مارغريت أنها كانت متحمسة بشكل غريب و بينما كنا ننظر ، خائفين من اللمسھ وكانا خائفين من التفكير  كان هناك حرقة  عند الباب الأمامي بعد ذلك مباشرة  دخل السيد كوربيك و تبعه الرقيب داو ، إلى القاعة وكان باب المخدع مفتوحًا ، وعندما رأونا جاء السيد كوربيك راكضًا ،  وتبعه المحقق ببطء وكان هناك نوع من الفرح المؤدب في وجهه وسلوكه كما قال باندفاع:

تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.

"ابتهجي معي ، عزيزتي الآنسة تريلاوني ، لقد وصلت أمتعتي وكل أشيائي سليمة!"

 ثم اخفض وجهه وهو يضيف

 "ماعدا المصابيح!  المصابيح التي كانت تساوي الباقي ألف مرة ...."

 توقف متأثرًا بشحوب وجهها الغريب ثم أضاءت عيناه ، بعد نظرها ونظراتي ، على مجموعة المصابيح في الدرج. أطلق نوعًا من الصـ،ـرخة من الدهشة والفرح وهو ينحني ولمسها:

"مصابيحي! مصابيحي! إذن فهي آمنة ، آمنة ، آمنة! ... لكن بسمھ الله - من بين جميع الآلهة - كيف أتوا إلى هنا؟"

وقفنا جميعا صامتين وأصدر المحقق صوتًا عميقًا كأنفاسًا. نظرت إليه ، وعندما لفت نظرتي ، أدار عينيه إلى الآنسة تريلوني التي كان ظهرها تجاهه وكانت هناك نفس نظرة الشك التي

انت في الصفحة 5 من 9 صفحات