رواية الاميرة المفقودة الفصل العشرون
و عند الضغط عليهم قالوا إن المكان كان وادي السحرة حيث قد لا يأتي أحد في الليل وعندما طُلب منهم إخبارنا باسم الساحر او الساحرة رفضوا قائلين إنه لا يوجد وأنهم لا يعرفون شيئًا ، ولكن في صباح اليوم التالي عندما كانت الشمس تشرق في الوادي تلاشت مخاوفهم إلى حد ما ، ثم أخبروني أن ساحرًا او ساحرة عظيمً في الأيام القديمة من ملايين الملايين من السنين (كان المصطلح الذي استخدموه ملكًا أو ملكة) و لا أستطيع أن أقول أنه ډڤڼ هناك ولم يتمكنوا من إعطائي الاسم وأصروا حتى النهاية على عدم وجود اسم ، وأن أي شخص يجب أن يسميه سيضيع في الحياة حتى لا يبقى أي شيء منه ليتم ترتيبة مرة أخرى في العالم الآخر و أثناء عبورهم الوادي ، ظلوا معًا في كتلة مسرعين أمامي ولا أحد يجرؤ على البقاء في الخلف وأعطوا كسبب لهم في المضي قدمًا أن ذراعي الساحراو الساحرة كانت طويلة وأنه كان من الخطير أن تكون الأخير
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
و الذي كان يريحني قليلاً ان الذي تولى هذا المنصب المشرف لهذه الضرورة في أضيق جزء من الوادي وعلى الجانب الجنوبي ، كان منحدرًا صخريًا كبيرًا مرتفعًا ذو سطح أملس ومتساوي. ونُقِشت هنا بعض علامات اللصوص والعديد من صور البشر والحيوانات والأسماك والزواحف والطيور و الشموس والنجوم والعديد من الرموز الغريبة وبعض هذه الأخيرة عبارة عن أطراف وملامح مفككة مثل الذراعين والساقين والأصابع والعينين والأنوف والأذنين والشفتين والرموز الغامضة التي ستحير ملاك التسجيل لتفسيرها الى يوم القيامة و واجه الجرف الشمال تمامً كان هناك شيء غريب حوله ومختلف تمامًا عن الصخور المنحوتة الأخرى التي زرتها لدرجة أنني توقفت وأمضيت اليوم في فحص الجبهة الصخرية كما استطعت باستخدام التلسكوب الخاص بي و كان المصريون في شركتي خائفين للغاية ، واستخدموا كل أنواع الإقناع لحثي على المضي قدمًا و بقيت حتى وقت متأخر من بعد الظهر ، وفي ذلك الوقت كنت قد ڤشلټ في تحديد مدخل أي قپر بشكل صحيح و لأنني كنت أشك في