رواية الاميرة المفقودة الفصل العشرون
اشتد الضوء على كتابي والحافة المهدئة من الحرير الأخضر حول الظل كلما نظرت لأعلى فظلام غرفة المريضى مع كل سطر قرأته ، بدا أن هذا يزداد عمقًا وأعمق ؛ لذلك عندما عادت عيني إلى الصفحة بدا الضوء وكأنه أبهرني ومع ذلك فقد تمسكت بعملي وبدأت في الوقت الحالي في الدخول في الموضوع بشكل كافٍ لأصبح مهتمًا به.
الكتاب من تأليف نيكولاس فان هوين من هورن. قال في المقدمة كيف قام بنفسه بزيارة مصر حيث جذبته أعمال جون جريفز من كلية ميرتون بيراميد غرافيا ، حيث أصبح مهتمًا جدًا بعجائبها لدرجة أنه كرس بضع سنوات من حياته لزيارة أماكن غريبة و لاستكشاف الآثار و للعديد من المعابد والمقاپر و لقد صادف العديد من المتغيرات لقصة بناء الأهرامات كما رواها المؤرخ العربي ابن عبد الحكيم ، وقد وضع بعضها و لم أتوقف عن قراءتها بل انتقلت إلى الصفحات المحددة.
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
لأرى ما إذا كانت الممرضة قد تحركت لأنه كان هناك شعور كما لو كان أحدهم بالقرب مني ولكنها كانت تجلس في مكانها ثابتة ومنتبهة أكثر من أي وقت مضى فعدت إلى كتابي مرة أخرى.
واستمر السرد ليخبرنا كيف أن المستكشف ، بعد مرور عدة أيام عبر الجبال شرق أسوان ، وصل إلى مكان معين وهنا أعطي كلماته الخاصة و ما علي سوى وضع الترجمة إلى اللغة الإنجليزية الحديثة:
"قرب المساء ، وصلنا إلى مدخل واد ضيق عميق ، يجري شرقًا وغربًا وكنت أرغب في المضي قدمًا من خلال هذا لأشعة الشمس و الآن تقريبًا في الأفق ظهرت فتحة واسعة وراء تضييق المنحدرات و لكن رفض الفلاحين رفضا مطلقًا دخول الوادي في مثل هذا الوقت زاعمًين أنه قد يتم القبض عليهم في الليل قبل أن يتمكنوا من الخروج من الطرف الآخر و في البداية لم يعطوا أي سبب لخوفهم و لقد ذهبوا حتى الآن إلى أي مكان أريده ، و في أي وقت دون اعتراض