رواية الاميرة المفقودة الفصل الثاني والعشرين
انت في الصفحة 1 من 11 صفحات
الفصل الثاني والعشرون
وربما كان البيان الأكثر روعة في السجلات سواء على المسلة أو في الكتابات الجدارية و هو أن الاميرة ايزيس كانت لديها القدرة على إجبار الآلهة وبالمناسبة لم يكن هذا اعتقادًا منعزلاً في التاريخ المصري ولكنه كان مختلفًا في السبب ولقد نقشت على ياقوتة منحوتة مثل الجعران ولها سبع نجوم من سبع نقاط ، وكلمات رئيسية لإجبار جميع الآلهة في كل من العالمين العلوي والسفلي في البيان تم النص بوضوح على أنها كانت تعرف أن كراهية الكهنة كانت مخزنة لها وأنهم سيحاولون بعد وفاتها قمع اسمها و كان هذا انتقامًا رهيبًا كما قد أقول لك و في الأساطير المصرية لأنه بدون اسم لا يمكن لأحد أن يلاحقه و يتم تقديم الموټ إلى الآلهة أو الصلاة عليه و لذلك كانت تنوي قيامتها بعد وقت طويل وفي أرض شمالية أكثر و تحت الكوكبة التي سيطرت نجومها السبعة على ولادتها وكان من المفترض أن تكون يدها في الهواء ( "ملفوف" )وفيه جوهرة السبعة نجوم ،
و حتى إذا كان هناك هواء ، فقد تتحرك حتى مع قدرة كا الخاصة بها على التحرك! و هذا بعد التفكير في الأمر اتفقت أنا والسيد تريلاوني على أن چسـدها يمكن أن يصبح نجميًا في القيادة وبالتالي يتحرك جزيئًا تلو الآخر ويصبح كاملًا مرة أخرى عندما وحيثما يتطلب الأمر ثم كانت هناك قطڠة من الكتابة تم فيها الإشارة إلى صندوق أو تابوت احتوى فيه على جميع الآلهة ، والإرادة ، والنوم ، وتم تجسيد الأخيرين بالرموز.
تم ذكر الصندوق بسبعة جوانب و لم تكن مفاجأة لنا عندما وجدنا تحت أقدام المومياء النعش ذي الجوانب السبعة ، والذي رأيته أيضًا في غرفة السيد تريلوني و تم رسم الجزء السفلي من غطاء غلاف القدم اليسرى ، بنفس لون القرمزي المستخدم في الشاهدة ، وهو الرمز الهيروغليفي لكثير من الماء ، وتحت القدم اليمنى رمز الأرض و لقد توصلنا إلى رمزية هي أن چسـدها