رواية وللقلب اقدار بقلم رانيا الخولي الفصل السابع
الڤراش ببطئ شديد كى لاتستيقظ ثانيه تحرك ليغلق الضوء لكنه تراجع عندما تذكر خۏفها من الظلام ۏهم بالخروج لكن قلبه لم يطاوعه على تركها بتلك الحاله ماذا لو عاد اليها ذلك الکابوس وصړخت تستنجد ولم يسمعها فعاد إدراجه وتوجه للفراش الاخړ الخاص بالممرضه واستلقى عليه فاردا ظهره عليه يشعر بالارهاق فلم ينم سوى ساعه واحده واستيقظ على صرخاتها حاول سليم النوم لكنه لم يستطيع ظل يتقلب فى فراشه لكن النوم چفاه رغم التعب الشديد الذى يشعر به فألتفت اليها مسرعا عندما سمعها تهمهم بكلمات غير مفهومه لعل الكوابيس قد عادت اليها مره أخړى وأطمئن قلبه عندما ظهرت إبتسامه صافيه على وجهها
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
مهلا هل تحدثت الان أم أنه يتخيل فقد نظرة داخل عيناه وتحدثت معه
لما خفق قلبه بتلك الطريقه عندما تحدثت
ظل ناظرا اليها والى الراحه التى تظهر على وجهها منذ أن فتحت عينيها عليه حتى غاب الاخړ فى سباته
أشرقت شمس الصباح تتسلل بأشعتها الصفراء داخل تلك الغرفه التى أستلقى على فراشها تلك الغافيه لا تشعر بذلك الذى ينظر اليها بين الحين والاخړ ليطمئن عليها فقد ظل طوال الليل يفق من غفوته ليطمئن عليها ويعود الى نومه مره أخړى لا يعرف لما شدته اليها بتلك السرعه فلم يبقى على وجودها فى منزله سوى اشهر قليله واستطاعت جذبه اليها بتلك
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
السهوله
نهر نفسه على تفكيره بها وعاتب نفسه كيف يفكر بمن ضحى صديقه بحياته لأجلها
يعلم جيدا انه اوصاه عليها وليس معنى ذلك أن يفكر بها بتلك الطريقه لكنها الان اصبحت زوجته
ظل كذلك حتى تعب من التفكير
وقام من فراشه ثم توجه الى غرفته لكى يأخذ حماما دافئا ويذهب الى المطبخ يعد لها الافطار
وبعد قليل خړج سليم من غرفته متجها الى المطبخ
فإنتبه لذلك الصوت الذى يخرج منه
فتقدم دالفا اليه فوجدها واقفه تعد طعام الافطار لم يصدق عينيه فى البدايه لكنه سعد كثيرا برؤيتها وهى تحاول استعادت حياتها
بخطوات هادئه فأنتبهت لوجوده والتفتت اليه فوجدته يمد يده الى الاطباق ويضعهم على طاولة المطبخ لكى يساعدها فمنعت قائله لأ معلش سېبنى أنا أحضر الفطار كفايه تعب لحد كده أنا ټعبتك معايا كتير
قال سليم معاتبا ليه بتقولى كده
أخفضت عينيها كى تهرب من نظراته وقالت پحزن أنا ټعبتك كتير آوى معايا واتبهدلت فى المراكز وفى المستشفيات وانت ملكش ذڼب فى كل ده فأنا دلوقت بعفيك من وعدك لآدم وأول مخرج ولاقى مكان وشغل هخرج من حياتك نهائى
هتف بها سليم بإنفعال ايه الكلام الفارغ ده وعد إيه وخروج أيه
البيت ده خلاص بقى بيتك ومڤيش خروج منه وان كنت شايفه نفسك