مغامرات بقلم سوسو الفصل السادس

أقيمت حفلات استقبال تقليدية مثل تلك الموجودة في الحياة الواقعية وأقل لكنني وجدت أشياء أخرى بدا لي أن لها معنى أكبر.
كنت واثقا من أنني أتحدث عن الحقيقة وسوف يصدقونى أعلنت دون تردد أنني تابعت الشبح في المقام الأول على عصا مكنسة وبعد ذلك على حصان هزاز ذو رائحة دهان كرائحة الحيوانات ذاتها خاصة و عندما أخرجته كان دافئا أنا مستعد لأقسم.
تبعت الشبح بعد ذلك في طريق مبتكر نحو مؤسسة ذات رائحة غريبة لا يعرفها الجيل الحالي لكنني مستعد مرة أخرى لأقسم أنها كانت مزيح من الكلاب الجربانة وماء عطن كريه الرائحة في هذا الأمر أناشد الأجيال السابقة لها أن تؤيدني أو تدحضني 
لقد طاردت الشبح على حمار مقطوع الرأس على الأقل الحمار كان مهتما جدا بحالة بطنه لدرجة أن رأسه كان دائما هناك وكان هذا للتحقيق في أمر تلك المهور التي ولدت صراحة للركل خلفها في الدوارات والتأرجح داخل المعارض بينما فى المقدمة مؤسسه اخري حيث كانت المهور تنام على اسرة وهى مطوية الساق. 
لن أزعجك بسرد تفصيلي لجميع رحلاتي في السعي وراء شبح السيد ب والتي كانت أطول وأكثر روعة من تلك الخاصة بالسندباد البحري سأقتصر على تجربة واحدة يمكنك من خلالها الحكم على الكثير.
لقد تغيرت بشكل رائع كنت على طبيعتي ولكن لم يكن هذا هو أنا كنت مدركا لشيء ما بداخلي وكان هو نفسه طوال حياتي والذي أدركته دائما في جميع مراحله وأنواعه أنه لا يتغير أبدا ومع ذلك أنا لم أكن أنا بعدما نمت في غرفة ماستر ب . 
كان لدي وجه ناعم جدا و أرجل قصيرة جدا وأخذت مخلوقا أخر مثلي أيضا بوجه أملس وأرجل قصيرة جدا خلف أحد الأبواب وكنت أهدى له اقتراحا مذهلا بحق .
كان هذا الاقتراح أنه يجب أن يكون لدينا نساء المخلوق الأخر وافق بحرارة ولم يكن لديه فكرة عن الإحترام ولا أنا ربما كانت عادة الشرق التي أخذت عن الخليفة الصالح هارون الرشيد دعني أحصل على هذا الاسم مرة أخرى لمرة واحدة إنه معطر للغاية ذكريات جميلة ربما كان الاستخدام جديرا بالثناء للغاية ويستحق التقليد. 
قال المخلوق الآخر وهو يقفز أوه نعم! دعنا نمتلك نساء 
لم يكن ذلك لأننا شعرنا بأضعف الشكوك حول الطابع الجدير بالتقدير للمؤسسة الشرقية التي اقترحنا استيرادها لأننا أدركنا أنه يجب أن يبقى سرا عن الآنسة غريفين كان ذلك لأننا عرفنا أن الآنسة غريفين محرومة من التعاطف البشري وغير قادرة على تقدير عظمة هارون العظيمالذي يكتنفه الغموض بشكل لا يمكن اختراقه من قبل الآنسة جريفين ربما نعهد به إلى الآنسة بولي كنا عشرة في مؤسسة الآنسة جريفين من قبل هامبستيد بوندز ثماني سيدات واثنان من السادة الآنسة بولي التي أرى أنها بلغت سن الثامنة أو التاسعة أخذت زمام المبادرة في المجتمع و فتحت الموضوع لها خلال اليوم واقترحت أن تصبح المفضلة.
الآنسة بولي بعد صراعها مع الخجل الطبيعي والسحر في جنسها اللطيف عبرت عن نفسها على أنها سعيدة بالفكرة لكنها ترغب في معرفة كيف تم اقتراح توفيرها لملكة الجمال بيبسون
الآنسة بولي التي كان من المفهوم أنها تعهدت تجاه تلك السيدة الشابة بصداقة وأنهم نصفين بلا أسرار حتى المۏت في خدمة الكنيسة والدروس
كاملة في مجلدين مع الحقيبة والقفل قالت الآنسة بولي إنها لا تستطيع مثل صديقة بيبسون أن تتنكر من نفسها أو مني و أن بيبسون لم تكن من المشتركين.
الآن الآنسة بيبسون ذات