الجمعة 08 نوفمبر 2024

قصة نهاية شاب مأساوية للغاية بقلم ايه على

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات

موقع أيام نيوز

وبناتنا ربنا عمره ماهيكون غفلان عننا ولا علي أفعالنا وأعمالنا اللي تغضبه 
أنا كنت غلطان إزاي نسيت ربنا ودخلت معاكم 
في سكتكم الحرام دي بس لسه قدامي فرصة 
ارجع لربنا وآتوب ويااريت تتوبوا وتطهروا نفسكم من الفساد أنتم كمان.....
_ صديق من أصدقاء الشاب بذهول  
هو ايه ده ياجماعة هو صاحبنا جرالو ايه ده كان
من ساعة ولا اتنين ناوي يبدأ بالليلة هو مع البنت ويكون بطلها دلوقتي بيقولنا ايه عاوز يتوب
وعاوزنا نتوب معاه هههههه هو أنتا بحالات ياعم .....
_ الشاب لا أنا فوقت لنفسي ولحالي وربنا بيديني فرصة تانية ارجعله وأنا هرجعله وأتوب ليه بس يااارب يتقبل توبتي ويغفرلي عالوقت اللي ضيعته من عمري بعيد عنه بس الحمدلله لحقئت نفسي ولحقئني ربي قبل مااقع في الحرام أكتر من كده واعمل علاقات محرمة مع بنات الناس ربنا رحيم جدآ بس احنا اللي يااريت نعرف رحمته ونحس بيها ....
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
_ صديق أخر من أصداقاء الشاب بتريقة وإستهتار بكلامه  
هههههه لا مع نفسك بقي توب أنتا لوحدك احنا زي مااحنا كده مبسوطين وأحسن وفرت علينا وسبتلنا الجو اللي كنت اخدته مننا هتخليه لينا من تاني وحلال علينا البنت القمر دي  
_ الشاب بقلة حيلة لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم ربنا يهديكم ويغفرلي ويهديني ويقبل مني توبتي وهفضل ادعيلكم بالهداية والصلاح......
_ صديقه يااارب ياخويا هههههههه ....
....وتركهم الشاب ونهض من مكانه ناويا لله التوبة النصوحة بالفعل نادما ويلوم نفسه علي وقته الذي ضيعه من عمره ولكنه ذهب لشيخ في مسجد واستشاره وتحدث معه في كل ماحدث له من بداية
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ما ضل عن طريقه واتغير وترك طريق ربه 
حتي أتي اليوم الموعود وشرد وسرح فجأة وربه الهمه أن يري عقۏبة ونتيجة من كان يحدث منه 
هو وصحبته الفاسدة ....
...نصحه الشيخ بالرجوع لربه مهما حدث منه
ومهما ضل يعود إلي الله ولوأذنب وأخطأ ألف مرة دائما باب التوبة مفتوح والله غفار الذنوب ورحمته واسعة ولايرد عبده خائبا المهم أن يكون العبد في قلبه ربه والخۏف والخشية ومحاولا دائما الرجوع واللجوء له والإيمان والتقوي وفي من الأيام سوف يثبت علي دينه وتقواه ولا يخذله الله ويحسن الله خاتمته ......
...انتهت قصتنا أتمني أن تكون عجبت كل من قرأها واتعلم واستفاد منها والله يرزقنا جميعا حسن الخاتمة.......

انت في الصفحة 4 من 4 صفحات