قصة طلع ضبوطة بقلم ايمان رفقى
فاهم وعارف هو قاصد ايه ودا خلاه يستعجل اكتر لتنفيذ خططه
حسين لنفسه .اضحك وقول كمان يا عفران الكلب اخرتك قربت الحق عيشلك يومين .محاولش يبص ناحيته عشان يديلو احساس أنه ضعيف ولف وشه ودخل جوه وبدء يظبط الاجهزه اللى هيحتاجها فى خطته
عم عامر خلص شغل وروح البيت وغسل وغير وصلى فرضه ولسه هيتكلم لقى اللى بيخبط عليه وراح يفتح الباب وهنا كانت الصدمه
يا ترى عم عامر اټصدم ليه ومين اللى كان ع الباب
هتعرف البارت الجاى طبعا لو فى تفاعل بحبكم فى الله
طلع ظبوطه بارت 3
بقلمى ايمان رفقى emy
عند حسين كان سامع كلامهم كله ولقى نفسه بيبتسم على كلامهم وضحكتها اللى اتمنى يكون قدمها وشايفها .بس فاق على نفسه لما لقى عمار باصص عليه وبيلقح بالكلام فى الشارع وبيتكلم مع الصبى بتاعه وطبعا هو بحكم خبرته فاهم وعارف هو قاصد ايه ودا خلاه يستعجل اكتر لتنفيذ خططه
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
عم عامر خلص شغل وروح البيت وغسل وغير وصلى فرضه ولسه هيتكلم لقى اللى بيخبط عليه وراح يفتح الباب وهنا كانت الصدمه
لقى عفران ومعاه شيله على ايده وملفوفه لفت هدايا محترمه
يا ترى جاى ليه ياعفران وناوى على ايه دا كان تفكير عمى عامر فى بالو لما شاف المنظر ما هو مش صغير طبعا اكيد فهم عفران ناوى على ايه
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
عامرها لا ابدا معلش اتفضل يا عفران
عفران وهو داخل اتنحنح
قال يعنى محترم دا انت تعبان مسمۏم
حياة فى بلكونتها جمب نعنعها ومغمضه عينيها وهى قاعده وسانده ع الحيط .. سمعت صوت بره وبتحاول تعرف مين والفضول اخدها
عامر كان قعد هو وعفران وبدءو الكلام بعد الترحيب بيه ..عامر كوبيتين شاى يا ام حياة لو سمحتى
عفاف بحيره حاضر يا حاج قامت تعمل الشاى اتقبلت فى حياة وهى خارجه من اوضيتها ..
حياة بدهشه من مامتها وهى مسهمه وداخله ايه يا فوفا مالك ..ومين اللى قاعد مع بابا
دا المنيل عفران وشكل جيته مش خير
حياة بتفكير ..هيكون عايز ايه يعنى
عفاف ..يا خبر بفلوس الوقت نعرف اما اروح اعمل الشاى خلينا نتفض ..وسابتها ومشيت
حياة دخلت أوضاعا والفضول هيكولها بس مش عايزه تشوف الزفت اللى اسمه عفران عشان كده مكملتش طريقها نحيتهم
عامر خير يا عفران اققدر اعرف موضوع ايه اللى عايزنى فيه
عفران بضحكه خبيثه هههههه ليه هو مش باين عليا عدم اللا مؤخذه انا جى ليه ..
عامر محاولا تفادى الحوار قدر المستطاع لاء مش واخد بالى خير إن شاء الله
يؤدي ارتباط أسعار الذهب وسعر صرف الدولار بتكاليف المواد الخام والاستيراد إلى تأثير مباشر على أسعار السيارات في الأسواق.
عامر پصدمه انت بتقول ايه ياعفران دا انت على زمتك اتنين واديك قلت ورديت على نفسك انسه يعنى متنفعكش لا مؤخذه
عفران وقد استشاط ڠضبا .وماله يعنى أما يكون معايا اتنين وبعدين الشرع قال اربعه ولا ايه وغير كده انا مقتدر
عامر بتعصب معنديش بنات للجواز يا عفران طلبك مرفوض
عفران وقف وكله شړ .طلب ايه اللى يترفض لعفران وبعدين لما تبقى مربى صح تبقى تتشرط يا عامر
حسين طبعا سامع صوت جى من عند عامر بس مش واضح له وكان بيجهز عشان يروح له وبالفعل خبط ع الباب وراحت حياة تفتح وهى كلها ڠضب من كلام عفران ونفسها تقرقشه بسنانها لولا الباب اللى خبط
حسين اول ما فتحت انسه حياة هو فى ايه انا جيت فى وقت مش مناسب ولا ايه
حياة بصوت له بضيق وسابته ودخلت عند باباها
عامر بتهور انت بتقول ايه يا كلب انا بنتى اشرف من الشرف فى الوقت دا حياة فتحت الباب ولسه هنتكلم ..يصلها عفران بنظرة كلها رغبه وشړ وخبث ..
عفران اشرف من الشرف اه ومالو ..بس دا تقولو لواحد غيرى مشفهاش وهى مسحوبه من ايدها وبتطرد من عند البيه الساكن اللى عندكم
حياة اخرس يا حيوان يا جزار البهايم انت لسه هنكمل لقيت ايد ماسكه ايد عفران وهى كانت نزله على وشها ..
عفران بخبث ووصل لمبتغاه الله انت جبتى سبع البرمبه عشان يدافع عنك كمان مش تقولى انك مدوراها يا بنت عامر
فى الوقت دا عامر اټصدم من. الكلام اللى بيسمعه ووجه الكلام لبنته والتساؤل مالى دماغه وعنيه
عامر پخوف قصده ايه بالكلام دا يا حياة
حياة پخوف من ظن ابوها والله ما فى حاجه يابابا صدقنى دا هو إيجا وقال كلام وحش فى حقه وانا وقفته عند حده ووقتها كنت خارجه بعد ما حسين قالى انا هكمل الباقى
عفران عشان يولعها اكتر .. حسين حسين حاف يا بنت عامر دا انت عرفاه من بدرى ومدوراها ومش بعيد تكونى انت اللى بعتاه يسكن هنا
كل اللى واقف اټصدم من الكلام وبدء الشك يتخللهم وحسين كان اكتر حد مصډوم وبيفكر يخرج منها ازاى كده هو هيبوظ كل حاجه ومش هيلاقى مكان يقدر يراقب عفران منه ووقتها قرر يدخل
حياة بعصبيه وبتعيط لأنها او مره تواجه كلام من دا
انت كداب ومكملتش كلامها لما لقت اللى قاطعها وقال
انا كنت قايل لحضرتك انى عايزك فى موضوع مهم يا عم عامر ..للاسف هو دا الموضوع اللى كنت جى اكلمك فيه ومكنتش حابب يكون بالشكل دا .
كله وجه النظر ليه وبيترقبو هيقول ايه
عامر بعدم فهم ..تقصد ايه بكلامك
عفران هيكون يقصد ايه اكيد عايز يدا مكملش كلامه لما حسين قاطعه ..
حسين انا كنت جى اطلب ايد الانسه حياة من حضرتك
حياة پصدمه وبتبرق ليه من شدة تفاجأها . انت اټجننت
انت عارف دا معناه ايه انت كده بتأكد كلام الحيوان دا
عفران بغيظ وداخل عليها جرى ايه يابنت عامر متلمى لسانك بدل ما اققطعهولك بس حسين خدها ورا ضهره ووقف فى وش عفران وقال اظن انت كده وقتك انتهى هنا ومفيش حاجه تخصك فى بيت عم عامر ومن الاول قلك طلبك مرفوض يبقى تتفضل تخرج بره وبص لعامر وقال له بعد اذنك طبعا يا عم عامر
عامر مؤشرا برئسه دليلا على موافقته ..
عفران وقد وصل لظروة غضبه وشره كده انت اللى ابتديت يا عامر وحسابك جى اكيد مؤشرا باصبعه ناحيته ..
فجاه حسين مسك ايده وقرب منه وقال ايدك دى لو اتوجهة ناحيته تانى انا هقطعهالك وحذارى اشوفك ناحية حياة لأنها تخصنى من النهارده وافتكر انك انت اللى ابتديت
عفران بصله بشړ ولف وشه ومشى وقال الايام بينا يا عامر
كله كان فى حالة صډمه وحياة مش مبطله عايط وقاعده قدام ابوها ع الأرض والله يابابا ما فى حاجه من اللى قاله دا
عامر بحزن عارف يا بنتى دنا انا اللى مربيكى بس العيار اللى ميصبش يدوش